الصفحه ١٥١ : :
(٦)
ـ ...
وأنت الّذي
في رحمة الله أطمع
الأصل : في
رحمته.
ثمّ قال رحمهالله تعالى :
وجملة أو
الصفحه ٤٣٨ :
٣٠] ، وعلامته أن يصحّ تقدير «الّذي» في موضعها ، أي : فاجتنبوا الرّجس
الّذي هو الأوثان.
الثّالث
الصفحه ٤٣٩ :
يعني : أنّ «حتّى»
و «الّلام» ، و «إلى» مستوية في الدّلالة على الانتهاء ، إلّا أنّ دلالة «إلى» على
الصفحه ٤٤٤ : (حرثان بن محرث بن ثعلبة بن عدوان) من قصيدة له في المفضليات (١٦٠)
قالها في مزين بن جابر ، وبعده
الصفحه ٤٤٦ : :
__________________
١١٨ ـ من البسيط
للأعشى ميمون من قصيدة له في ديوانه (٤٨) ، وهي من أحسن شعره وقد ألحقت بالمعلقات
السبع
الصفحه ٤٦٧ :
والّذي يبنى
عليه الظّرف في هذا الفصل الفتح ، ولم ينبّه عليه النّاظم.
ثمّ قال رحمهالله تعالى
الصفحه ٨ : ، وحوت مصنفاته نوادر وعجائب ، وإن من عرف ما في تسهيله
لا يكون تحت السماء من هو أنحى منه».
وكانت له
الصفحه ١١٩ :
وأخّرن ذا إن
سواه صحبا
يعني : أنّ
العلم ينقسم إلى اسم ، ويقال فيه : الاسم الخاصّ ، كـ «جعفر
الصفحه ١٣٧ : اسم الإشارة له مرتبتان (٣) تبعه فيه ابن هشام في التّوضيح (٤) ، وخالفه في شرح اللمحة ، فقال ـ تبعا لابن
الصفحه ٢٨٦ : يصلي إذا دخل. قوله : «فعردت» من عرد الرجل إذا انهزم وترك القصد.
والمعرد : المنهزم. والشاهد في قوله
الصفحه ٤٧٦ : ) [الروم : ٤] في قراءة من جرّ ومن نوّن (١) ، وكأنّه استغنى عن ذكر الجرّ ، لشمول الفهم الأوّل له
، وخصّ
الصفحه ٤٨٧ :
الضرب : ٢ / ٥٣٧.
١٤٨ ـ من الكامل لأبي
ذؤيب الهذلي في ديوان الهذليين (١ / ٢) ، من قصيدة له يرثي بها
الصفحه ٩٣ :
ثمّ ذكر أنّ
الواقع موقع ما يقبل «أل» له حكمه ، وإليه أشار بقوله :
أو واقع موقع ما قد ذكرا
الصفحه ١٥٢ : : الظّرف ،
المجرور ، وأتى بمثال للوصل بجملة ، وهو قوله : «الّذي ابنه كفل».
ويشترط في (الجملة)
(٢) الموصول
الصفحه ١٥٩ : (أَيُّهُمْ أَشَدُّ)
و «هو الذي في السماء له» جاز ، وذلك للعلم في المحذوف. وقد ذكر غير الناظم لحذف
العائد الذي