الصفحه ٤١٦ : تضمّنت معنى الفعل دون حروفه ، وهو الظّرف وحرف الجرّ مسبقين باسم
ما الحال له ، كما في نحو «زيد عندك قاعدا
الصفحه ٥٨ : بنحو «م الله» (٢) في القسم (٣).
و «نا» مبنيّ
أيضا لشبهه ـ في وضعه على حرفين ـ بالحرف ، نحو «قد
الصفحه ٩٠ :
يقدّر فيه ، فتقول : «زيد يخشى» فيخشى : فعل مضارع مرفوع وعلامة الرّفع
ضمّة مقدّرة على الألف ، وكذلك
الصفحه ٢١٠ : (فَسُبْحانَ اللهِ
حِينَ تُمْسُونَ ، وَحِينَ تُصْبِحُونَ) [الروم : ١٧] أي : حين تدخلون في المساء ، وحين تدخلون
الصفحه ٤٤٠ : : «لقد شهدت في
دار عبد الله بن جدعان حلفا ما أحب أن لي به حمر النعم ، ولو أدعى به في الإسلام
لأحببت
الصفحه ٨٦ : (الرماح بن أبرد ، وميادة : أمه) من قصيدة له يمدح فيها الوليد
بن يزيد بن عبد الملك بن مروان ، وعجزه
الصفحه ٩٩ :
والحاصل أنّ
الياء والكاف والهاء ضمائر متصلة ، لأنّه لا يبتدأ بشيء منها ، ولا يقع بعد «إلّا»
في
الصفحه ١١٣ :
وعدم لحاقها لها كثير ، فهي بالعكس من «ليت» ، فـ «لعلّي» أكثر من «لعلّني»
، ولم تأت (١) في القرآن
الصفحه ١٨٠ : ضعيفة ووجه ضعفها مذكور في المطوّلات (٤).
ثمّ قال رحمهالله تعالى :
والخبر الجزء
المتمّ الفائده
الصفحه ٢٠١ : ) ، ارتشاف الضرب : ٢ / ٧٨.
٣٣ ـ قطعة بيت من
البسيط للنابغة الذبياني من قصيدة له في ديوانه (١٧) مدح بها
الصفحه ١٣٤ : مكسورة ـ أولى من القصر في «أولى»
لأنّها لغة أهل الحجاز ، ولم يجئ في القرآن إلّا ممدودا ، كقوله عزّ ، جلّ
الصفحه ٢١٢ : : ٤ / ١٧٧ ـ ١٧٨ ، الهمع : ٥ / ٢٦٣.
٣٨ ـ من الرمل ، للبيد
بن ربيعة العامري من قصيدة طويلة له في ديوانه (١٩٧
الصفحه ٣٦٤ : ـ ، مفعول فيه ، ومفعول له ـ ويسمّى أيضا مفعولا لأجله ـ ، ومفعولا
معه.
أمّا المفعول
به (٣) ، فقد تقدّم في
الصفحه ٥١ : ) ، وترك ديوان شعر له.
انظر ترجمته في معجم الأدباء : ١٩ / ٢٩٧
، الأعلام : ٨ / ٩٢ ، معجم المؤلفين : ١٣
الصفحه ٩٨ : .
__________________
(١) في الأصل : أو
واقع. انظر التصريح على التوضيح : ١ / ٩٨.
(٢) هو عبد الرحمن بن
محمد بن عبيد الله