الصفحه ٤٩٠ : في إعمال
اسم المصدر : فأجازه الكوفيون والبغداديون إلحاقا له بالمصدر ، كقوله :
وبعد عطائك المائة
الصفحه ٢٥٤ : الأصل. انظر التصريح : ١ / ٢٢٤.
(٢) في الأصل :
الواو. ساقط.
٥٥ ـ من الطويل
للفرزدق من قصيدة له في
الصفحه ٢٩٢ :
ومثال الإلغاء
مع التّوسّط للمضارع : «زيد أظنّ قائم» ، ومع التأخّر له : «زيد قائم أظنّ» ، وقس
على
الصفحه ٣٧٨ : المفعول له على عامله ، ولا يختصّ ذلك بالمجرور ، بل هو جائز في
المجرور والمنصوب.
ثمّ قال رحمهالله تعالى
الصفحه ٤٢٦ :
والعذر له :
أنّ التّمييز في هذا النّوع لمّا كان رافعا لإبهام نسبة العامل إلى فاعله أو
مفعوله
الصفحه ٣١٠ : بالحيرة ، جمع فيها
كثيرا من أخبار العرب ووقائعهم ، له ديوان شعر ، توفي في حدود سنة (٥٠) ق. ه.
انظر
الصفحه ١٧٥ : عن العوامل اللفظيّة غير المزيدة ، مخبرا عنه ،
أو وصفا رافعا لمكتفى به (٢).
فالاسم الصريح
نحو «الله
الصفحه ٢٦٨ : .
(٢) في الأصل : تهمل.
(٣) وذلك بتخفيف
النون من «لكن» ورفع لفظ الجلالة «الله» ، على قراءة حمزة والكسائي
الصفحه ١٧٠ : تعالى :
__________________
(١) ذكر هذا الشاعر
في بعض المراجع باسم «رشيد» ، وفي بعضها الآخر باسم
الصفحه ٣٠٤ :
على متعدّ إلى اثنين ـ تعدّى بها إلى ثلاثة ، وذلك في فعلين خاصّة ، وما ضمّن
معناهما ، وإليهما أشار
الصفحه ٤٢١ :
وإليها أشار
هنا ، فذكر أنّ الجملة تقع في موضع الحال ، فيحكم عليها أنّها في موضع نصب.
وشمل قوله
الصفحه ٤٥٠ : لعدي
بن الرعلاء الغساني (والرعلاء : اسم أمه) من قصيدة له في معجم الشعراء (٢٥٢) ،
وعجره :
بين بصرى
الصفحه ٤١٣ : أن يكون جاريا مجرى الفعل في كونه مصدرا ، أو
اسم فاعل ، كقوله عزوجل : (إِلَى اللهِ
مَرْجِعُكُمْ
الصفحه ٤١٧ :
فالعامل في
الحال في هذين المثالين ونحوهما ـ الظّرف والمجرور ، لنيابتهما مناب «استقرّ ، أو
مستقرّ
الصفحه ٣٦٠ : :
«في اسم» أنّ المتنازع (١) فيه لا يكون أكثر من اسم واحد.
وفهم من قوله :
«قبل» أنّ المتنازع فيه لا