الصفحه ٧١ : والقمر.
قال في شرح
اللّمحة : «والّذي أراه أنّ النّحويين يسمّون هذا النوع مثنّى لعدم ذكرهم له فيما
حمل
الصفحه ١١٤ : : ١ / ٥٣.
١٧ ـ من الرجز لحميد
بن الأرقط (كما في الخزانة) من أرجوزة له يمدح فيها عبد الملك بن مروان
الصفحه ١٤٨ :
وابن عصفور (١) وابن مالك (٢) ، كقول بعضهم : «بالفضل ذو فضّلكم الله به ، والكرامة
ذات أكرمكم الله
الصفحه ٢٥٠ : بمفرد.
__________________
(١) في الأصل : فعل.
مكرر.
(٢) في الأصل : فإنّ
الله. انظر شرح المكودي
الصفحه ٣٢٥ :
فقدّم الفاعل ـ
وهو محصور ـ على المفعول.
ولا (يظهر) (١) القصد إلّا في المحصور بـ «إلّا» ، وأما
الصفحه ٤٤٩ : .
(١٢١) ـ من الوافر
لزياد بن سلمى الأعجم (ولقب بالأعجم للكنة كانت فيه) ، من أبيات ثلاثة له ، وبعده
الصفحه ١٢٥ : في الأمر الضّمّ ، لأنّ
الأعلام كثيرا ما يغيّر لفظها (٣) عند النّقل. انتهى (٤).
ومن الحرف ،
كما لو
الصفحه ٢٩٣ : ، والأصل : أنّي وجدته ، فيكون الفعل باقيا على عمله ، والجملة في
موضع المفعول الثّاني ، أو على (٢) تقدير لام
الصفحه ٣٠٦ : وغيره.
__________________
الباب الأول الذي
قبله في المعنى ، وذلك قولك : «أرى الله زيدا بشرا أباك
الصفحه ٣٣٦ : ذلك.
فمثال ما
توفّرت فيه شروط النّيابة / : «سير بزيد يومين فرسخين سيرا شديدا» إن أقمت المجرور
الصفحه ٤٧٢ : : بالبادية) سنة ١٧٧ ه ، له
ديوان شعر.
انظر ترجمته في جمهرة أشعار العرب : ١٧٧
، الموشح للمرزباني : ١٧٠
الصفحه ٥٩ :
معنى من معاني الحروف ، فحقّها أن يوضع لها حرف ، كالخطاب الموضوع له الكاف
المسمّاة بـ «كاف الخطاب
الصفحه ٢٥١ :
و «ذا» في
النّظم إشارة / إلى جواز هذين الوجهين ، ولو انتفى القول الأوّل فتحت وجوبا ، نحو «عملي
الصفحه ٣١١ : ، الشواهد الكبرى : ٢ / ٤٤٢ ، الأعلام : ٥ / ٩٣.
٩٣ ـ من الطويل
للعوام بن عقبة من قصيدة له قالها في محبوبته
الصفحه ٤٣٢ : ـ من الطويل ،
لجميل بن معمر العذري من قصيدة له في ديوانه (٢٥) ، وتمامه ، فقالت :
أكلّ النّاس