الصفحه ٤٧٥ : .
١٤٠ ـ من الوافر وقد
اختلف في نسبته لقائله ، فنسبه العيني لعبد الله بن يعرب بن عبادة بن البكاء ،
وقال
الصفحه ١٠٩ :
إيّاكم» (١) ، فانفصال الضمير / في قوله : «ملّككم إيّاهم» جائز
لتقديم الأخصّ ـ وهو ضمير المخاطب
الصفحه ٣٩٦ :
قد تقدّم أنّ
التفريغ هو أن يكون ما قبل «إلّا» طالبا لما بعدها ، فإذا كرّرت «إلّا» في
التّفريغ
الصفحه ٤١٩ : ، والثّاني (٢) للأوّل ، فـ «مصعدا» حال من «زيد» ، و «منحدرا» حال من «التّاء»
في «لقيت».
ثمّ قال رحمه
الله
الصفحه ٣٤٥ :
فاعطفن مخيّرا
هذا هو القسم
الرّابع ، وهو ما يستوي الرّفع والنّصب فيه ، وذكر له سببا واحدا : وهو
الصفحه ٨٥ : (٢)
وسيأتي شرح ذلك
في باب معقود له ، والذي يخصّه هنا أنّه متى اجتمع في اسم علتان منها ، كـ «أحسن»
، فإنّ فيه
الصفحه ٤٢٨ : /
يعني : أنّ
التّمييز ينتصب بعد ما دلّ على تعجّب ، ومثّل ذلك بقوله : «كأكرم بأبي بكر أبا» ،
قال في شرح
الصفحه ١٠٠ : ، ومن (رَبُّكَ) في محل جرّ بإضافة «ربّ» إليها.
وثالثها : هاء
الغائب ، نحو (قالَ لَهُ صاحِبُهُ ،
وَهُوَ
الصفحه ١٨٥ :
ثمّ قال رحمهالله تعالى :
وأبرزنه
مطلقا حيث تلا
ما ليس معناه
له محصّلا
الصفحه ٣٦٨ : التأكيد فإن وضع له فعل من لفظه عمل فيه المضمر أيضا ،
كقوله :
وآلت حلفة لم تحلّل
فـ «حلفة»
منصوبة
الصفحه ٤٤٣ :
للقحيف بن خمير العقيلي من قصيدة له يمدح فيها حكيم بن المسيب القشيري ، وعجزه :
لعمر الله أعجبني رضاها
الصفحه ٤٠٥ : » : أنّه قد يأتي في غير الغالب غير منتقل ، وغير مشتقّ ، فمثال غير المنتقل
قولهم : «خلق الله الزّرافة يديها
الصفحه ٧٨ : عاش في الجاهلية
والإسلام ، وكان شريفا في قومه ، نابه الذكر ، له أخبار مع زياد بن أبيه ، ومفاخرة
مع
الصفحه ٢٠٠ : نظير له. وخالفهم الفراء فذهب إلى أنها عملت
فيه الرفع تشبيها بالفاعل. واتفقوا في نصبها الجزء الثاني ، ثم
الصفحه ٣٩ : الخط : «القلم أحد
اللسانين» وتسميتهم ما بين دفتي المصحف : كلام الله ، والدليل عليه في اسم الإشارة
قوله