الصفحه ٤٥٣ : : وهو
المشار إليه بقوله : «وبعضه يرى مطّردا» ، وذلك في لفظ «الله» في القسم ، نحو «الله
لأفعلنّ» ، وبعد
الصفحه ٧ : الجياني الأندلسي ، جمال الدين ، أبو عبد الله.
ولد هذا الإمام
النابه في جيّان سنة ٦٠٠ ه ، وقيل ٥٩٧ ه
الصفحه ٤٢٢ :
يعني : أنّ
الجملة الواقعة حالا إذا كانت سوى ما تقدّم يجوز أن تأتي فيها بالواو (١) وحدها ، نحو «جاء زيد
الصفحه ٤٩٧ :
لمّا كان صلة للموصول ، وأغنى بمرفوعه عن الجملة الفعليّة ، أشبه الفعل معنى
واستعمالا ، فأعطي حكمه في
الصفحه ١٢١ :
وقسّمها بين نسائه ، فبعثته أمه إلى أبيه ، ولم يبق إلا رأس الناقة ، فقال له أبوه
: شأنك به ، فأدخل يده في
الصفحه ٣٢٤ : .
(٩٧) ـ من الطويل لذي
الرمة (غيلان بن عقبة) ، من قصيدة له في ديوانه (٧١٤ ـ المكتب الإسلامي) ، وقبله
الصفحه ٤٦٠ : الثواب» بدل «اجتناب
التواني». ما يؤول له : ما يرجع له. التواني : التكاسل. والشاهد فيه واضح كما ذكره
الصفحه ٣٧ : » (٣).
ولو قال النّاظم
:
والله يقضي (٤) بهبات جمّه
لي وله
ولجميع الأمّه
الصفحه ٥٤ : اسم الفاعل ضرورة ، تشبيها له بالمضارع ، كما في قوله : «أقائلنّ».
انظر التصريح على التوضيح : ١ / ٤٢
الصفحه ٣٣ : ء. وغايته :
الاستعانة على فهم كلام الله ورسوله والاحتراز عن الخطأ في الكلام. وفائدته :
معرفة صواب الكلم من
الصفحه ٣١٢ : نحو (تَبارَكَ اللهُ)
و (أَوَلَمْ
يَكْفِهِمْ أَنَّا أَنْزَلْنا.)
(٥) في إجازتهم
تقديمه ، ووافقهم
الصفحه ٣٧٤ : جملة هي نصّ في معناه ، فـ «له عليّ
ألف» نفس الاعتراف.
ومثّل الثّاني
بقوله : «والثّان كابني أنت حقّا
الصفحه ٤٧١ : المفرد.
وجعل المراديّ «فجر»
شاملا للجرّ في اللّفظ والمحلّ ، لتندرج الجملة ، وجعل من إضافتها إلى الجملة
الصفحه ١٢٩ :
أحدهما : جنس
ما لا يؤلّف للواضع (١) ، كـ «السّباع» وهي : ما له ناب (٢) و «الحشرات» وهي : صغار
الصفحه ٢١١ :
قول عمر رضياللهعنه : «أمّا رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقد / بات بمنى (١)» (٢) ، أي : عرّس بها