الصفحه ٣٧٧ : أبو البقاء في شرح اللّمع لابن جنّي ، فقال : «وللمفعول
له شروط :
أحدها : أن
يصلح في جواب «لم
الصفحه ١٨١ : الجزأين فيه تمّت الفائدة ، ولأنه (٥) الجزء المستفاد من الجملة ، ولذلك كان أصله أن يكون
نكرة /.
وأتى
الصفحه ٣٢٧ : ، أي : فيما استقرّ له من
الأحكام ، كوجوب الرّفع ، والتّأخير ،
__________________
(١) في الأصل
الصفحه ٤٨٢ : ) (٢) واحد ، ومن ذلك قوله :
١٤٤ ـ لأنت معتاد في الهيجا (٤) مصابرة
...
ففصل
الصفحه ٢٦٣ : ، كقولهم : «إن يزينك لنفسك ، وإن يشينك لهيه» (٢) فلا قياس عليه اتّفاقا (٣).
ثمّ قال رحمهالله تعالى
الصفحه ٤٩١ :
ومن إعماله قول
عائشة رضي الله تعالى عنها : «من قبلة الرّجل امرأته الوضوء» (١) ، فأعمل «قبلة» وهو
الصفحه ٢٣٤ : إلى الشام ثم
عاد منها يريد الإسلام ، لكنّه لما سمع بمقتل ابني خال له في غزوة بدر امتنع ،
وأقام في
الصفحه ٧٩ : ، وتوفي بطريق مكة سنة ٢٠٧ ه ، له من المؤلفات : معاني القرآن ،
البهاء فيما تلحن فيه العامة ، اللغات
الصفحه ٥٢ : أعرابيا من
بني عذرة فضل جريرا عليه وعلى الأخطل في مجلس عبد الملك بن مروان ، وأولهما :
يا أرغم الله
الصفحه ١٦٠ : :
٢٥ ـ ما الله موليك فضل فاحمدنه به
...
فـ «ما» موصول
اسميّ في موضع رفع على
الصفحه ٢٦١ : للكميت صديقا له ، لا يكادان يفترقان ، توفي في
حدود سنة ١٢٥ ه ، من آثاره ديوان صغير.
انظر جمهرة الأنساب
الصفحه ٢٨٨ : ] ، (وَتَرَكْنا بَعْضَهُمْ
يَوْمَئِذٍ يَمُوجُ فِي (بَعْضٍ)(٣) [الكهف : ٩٩] ، (وَاتَّخَذَ اللهُ
إِبْراهِيمَ
الصفحه ٢٩٥ : الوليد
، ثم سكن الجزيرة وأدرك أيام عبد الملك بن مروان ، له مدائح في عمر وعثمان وعلي
وخالد ، ولم يلق أبا
الصفحه ٣٤٠ : المنصوبات : ظرف الزّمان ، وظرف المكان ، والمصدر ، والحال ،
والتّمييز ، والمفعول له ، أو فيه ، أو معه ، فتقول
الصفحه ٢٤٨ :
الرّابع : أن
تحكى بالقول ، وهو المشار إليه بقوله : «أو حكيت بالقول» نحو (وَقالَ)(١) اللهُ إِنِّي