الصفحه ١٨٢ : : ١ / ١٦٤.
(٤) هو عبد الله بن
عامر بن يزيد ، أبو عمران اليحصبي الشامي ، أحد القراء السبعة ، ولد في البلقا
الصفحه ١٥٦ : الزجاج في شبابه ، ثم مال إلى النحو
فعلمه المبرد ، وأدب عبد الله بن سليمان (وزير المعتضد العباسي) ، وكانت
الصفحه ٣٧٦ : للفعل (٢) ، ويشترط في نصبه أربعة شروط :
الأوّل : أن
يكون مصدرا ، وإلى ذلك أشار بقوله : «ينصب مفعولا له
الصفحه ٦٥ :
ثمّ قال رحمهالله تعالى :
فارفع بضمّ
وانصبن فتحا وجرّ
كسرا كذكر
الله عبده
الصفحه ٢٢٣ : بِعَزِيزٍ [إبراهيم : ٢٠] ، وخبر «ليس»
في غير الاستثناء ، نحو (أَلَيْسَ اللهُ
بِكافٍ عَبْدَهُ) [الزمر : ٣٦
الصفحه ٢٧٠ : قصيدة له يهجو بها عمر بن هبيرة الفزاري ، وكان أميرا
إذ ذاك ، ثم حبس ، فمدحه في الحبس ، فقال : ما رأيت
الصفحه ٤٢٥ : النّاصب له ما قبله من الاسم المجمل الحقيقة أو الجملة المجملة
النّسبة.
أمّا الاسم
المجمل فلا إشكال في
الصفحه ٣٠ : رحمهالله تعالى :
وأستعين الله
في ألفيّة
مقاصد النّحو
بها محويّه /
يعني
الصفحه ١٢٤ : تابعا له في الإعراب ، وتبعيّته له : إمّا على
بدل الكلّ من الكلّ ، أو عطف بيان.
وشمل قوله : «وإلّا
الصفحه ٢٨٤ : فخرج هاربا ، فاتبعه خالد
الكلاعي ، فقتله سنة ٦٥ ه ، له ديوان شعر.
انظر ترجمته في الإصابة ترجمة رقم
الصفحه ١٧ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
وبالله المستعان
أمّا
بعد :
حمدا لله الذي
من نحا نحوه ظفر بقصده
الصفحه ٣١٥ : : ١ / ١٢٤.
(٣) في الأصل : وبعض.
انظر شرح المكودي : ١ / ١٢٤.
(٤) هو عبد الله ـ وقيل
: عبيد الله ، قال
الصفحه ٢٨٥ : أَنَّهُ لا
إِلهَ إِلَّا اللهُ) [محمد : ١٩] ، وقوله تعالى : (فَإِنْ
عَلِمْتُمُوهُنَّ مُؤْمِناتٍ) [الممتحنة
الصفحه ١٧٨ :
ثمّ قال رحمهالله تعالى :
والثّان
مبتدأ وذا الوصف خبر
إن في سوى
الإفراد
الصفحه ١٤٥ : ) [النحل :
٩٦] ، وقد تكون
له مع العاقل نحو (سَبَّحَ لِلَّهِ ما
فِي السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ) [الحشر