الصفحه ١٥٥ :
الثّالث : أن
يثبت صدر صلتها ، ولا يصرّح بالمضاف نحو «جاءني أيّ هو قائم».
فـ «أيّ» في
هذه الصّور
الصفحه ٢٦٦ : ـ ...
كأنّ ثدياه
حقّان
ف «ثدياه حقّان»
مبتدأ وخبر في موضع رفع خبر «كأن» (٣) ، واسمها ضمير الشّأن
الصفحه ١٧٤ :
ومجيء الحال
منه في الفصيح يوضّح فساد قول المبرّد في جعله (١) «أل» في «الاثنين» وسائر الأيام
الصفحه ٢٢٢ : بقوله :
وسبق حرف جرّ
أو ظرف ...
... أجاز العلما
لتوسّعهم في
الظّرف
الصفحه ٢٢٨ :
المهملة ، والياء المثنّاة تحت (١) ـ ، ومن إعمالها في النّكرة قول بعضهم : «إن أحد خيرا
من أحد إلّا
الصفحه ٣٧٢ : لا» أي : الّذي ، إذ «اللّذ» لغة فيها (٣).
ثمّ قال رحمهالله تعالى :
وما لتفصيل
كإمّا منّا
الصفحه ٤٨٩ : ألحق في العمل
وهذا سواء كان
مضافا أو مجرّدا من الإضافة أو مقترنا بـ «أل» (٤) ، وإلى ذلك أشار بقوله
الصفحه ٢٠٩ : سيبويه وأكثر البصريين من أنّ معنى تمامها دلالتها على الحدث والزّمان (٣).
وكذا الخلاف في
تسمية ما ينصب
الصفحه ٢٦٠ : » النّافية ، و «أل»
في «اللام» للعهد ، وهي التي تصحب / «إنّ» المشدّدة المتقدّم ذكرها (١) ، وفهم منه أنّها
الصفحه ٣٠١ : السعيدة
: ٢٥١ ـ ٢٥٢ ، حاشية الخضري : ١ / ١٥٥ ـ ١٥٦.
(٢) قال سيبويه في
الكتاب (١ / ٦٢) : «فإن قلت : «أأنت
الصفحه ٨٤ :
بكسر الرّاء ، قاله في الصّحاح (١) ، وزاد في القاموس : «وقد تفتح (٢) ، «وأذرعات» : قرية من قرى
الصفحه ٣٠٣ : القراءات العشر : ١ / ١٥٦ ، الأعلام : ٢
/ ٢٦٤.
(١) وقد حكى سيبويه
ذلك عنهم في الكتاب ، حيث قال (١ / ٦٣
الصفحه ١٨٣ : «كنطقي الله حسبي» ، فـ «نطقي» مبتدأ ، و «الله حسبي» جملة في موضع الخبر ،
وليس فيه ضمير ، لأنّ «الله حسبي
الصفحه ١٧٢ : (٢) ، و «ابن الزّبير» ، والمراد به : عبد الله بن الزّبير (٣).
وذو الأداة :
كـ «العقبة» ، وهي في الأصل اسم
الصفحه ٢٠ : من ترجم له بذكر نسبه هكذا وقيل : إن «عبد الله» مذكور في نسبه مرتين
متواليتين. وأكثر من ترجم له قال