الصفحه ١٥٣ : ولا ذي الرّأي والجدل
وقد تقدم الكلام عليه مستوفى في صفحة
(٥١) من هذا الكتاب. والشاهد في قوله «ترضى
الصفحه ٢٢٠ : : ٤٢.
(٣) قال سيبويه في
الكتاب (١ / ٢٨) : «وأما بنو تميم فيجرونها مجرى «أما» و «هل» ، أي : لا
الصفحه ٣١٩ :
وأشار بقوله :
... ومع
ضمير ذي
المجاز في شعر وقع
إلى قول عامر
بن
الصفحه ٣٢ :
الأول على سبعة مذاهب (١) ، ذكرتها في شرحي على توضيح الخزرجيّة.
وقوله : «مقاصد
النّحو» أي : جلّ
الصفحه ١٩٢ : لي منجدا
هذا هو القسم
الثّاني من أقسام الخبر ، وهو ما يجب تأخيره ، وذلك في خمسة مواضع
الصفحه ٤٠٠ :
واجرر بسابقي
يكون إن ترد
وبعد ما انصب
وانجرار قد يرد (١)
هذا شروع في
القسم
الصفحه ٩٤ :
ولم (١) يذكر المقصود في النداء نحو «يا رجل» (٢) ، وهو من المعارف ، ولو قال عوض هذا البيت / قول
الصفحه ٢٤٦ :
لمّا أتى
بالمثل في البيت الذي قبله مرتّبة ، وقدّم (١) فيها (الاسم) (٢) ، على الخبر ـ وهو الأصل
الصفحه ٢٧٧ : في غير هذا الكتاب. انتهى.
انظر شرح المرادي : ١ / ٣٧٢ ـ ٣٧٣ ،
المكودي مع ابن حمدون : ١ / ١١٤ ، شرح
الصفحه ٤٤٨ : ، وهما «مذ» و «منذ» ، فيكونان اسمين (٣) في موضعين :
الأوّل : أن
يرتفع ما بعدهما ، نحو «مذ يوم الجمعة
الصفحه ٨١ : قال رحمهالله تعالى :
وما بتا وألف
قد جمعا
يكسر في
الجرّ وفي النّصب معا
الصفحه ٢٢٧ :
وعملها (١) إجماع من العرب ، وفيه خلاف عند النّحاة :
فذهب الأخفش في
أحد قوليه : أنّها لا تعمل
الصفحه ٣١٨ : الأصل : مع
وجود. مكرر.
(٥) في الأصل :
الفاصل.
(٦) قال سيبويه في
الكتاب (١ / ٢٣٥) : «وقال بعض العرب
الصفحه ٤٢٠ : ارتشاف الضرب : ٢ / ٣٦٣ ، الكتاب :
١ / ٢٥٦ ـ ٢٥٧.
(٦) في الأصل :
المؤكد. انظر شرح المكودي : ١ / ١٧٤
الصفحه ٤٢٩ : سبقا /
يعني : أنّ
العامل في التّمييز يجب تقديمه عليه ، فيلزم تأخير التّمييز ، وقوله : «مطلقا