الصفحه ٤٤٥ : : ٤ / ١٩٥ ـ ١٩٦.
(٢) قال سيبويه في
الكتاب (١ / ٢٠٣) : «إلا أن أناسا من العرب اضطروا في الشعر ، وجعلوها
الصفحه ٢٤٩ : :
بمعنى «إلى». ذيالك : مصغر «ذلك». ومعنى الأبيات الأربعة : والله لتقعدن أيتها
المرأة في مكان بعيد عني حيث
الصفحه ٢١٩ :
وبخلاف (لَمْ يَكُنِ اللهُ لِيَغْفِرَ لَهُمْ) [النساء : ١٣٧] ، لاتّصاله / بالسّاكن ، وهو لام
الصفحه ٢٥٦ : «إن» مع زيادة «ما» ، وحكى مثل ذلك الكسائي في كتابه». انتهى. وذهب
ابن درستويه وبعض الكوفيين إلى أنّ
الصفحه ٩٥ :
__________________
(١) قال في الكتاب (١
/ ٢١٩) : «وأما المضاف إلى المعرفة فنحو قولك : «هذا أخوك ومررت بأبيك» وما أشبه
ذلك
الصفحه ٢١٦ :
السيوطي». انتهى. وروي في المسائل العضديات : «المرء مجزيّ بفعله إن ... الخ».
انظر الكتاب : ١ / ١٣٠
الصفحه ١٦٤ : وصل. قال سيبويه في الكتاب (٢ /
٣٠٨) : «وأل» تعرف الاسم في قولك : «القوم والرجل». وقال في
الصفحه ٢١٥ :
في الكتاب : ١ / ١٣٠ ، الهمع : ٢ / ١٠٣ ، شرح المكودي : ١ / ٩٣ ، شرح ابن الناظم :
١٤٢ ، المفصل : ٧٢
الصفحه ٧٢ : .
(١) انظر ٨٢ ـ ٨٣ من
هذا الكتاب.
(٢) في الأصل : يعر.
انظر شرح المكودي : ١ / ٣٦.
(٣) في الأصل :
إضافتها
الصفحه ١٤٠ : تليه أوله العلامه
«ما تليه» هو
الذّال من «الّذي» والتّاء من «الّتي» ، و «أل» في «العلامه» للعهد
الصفحه ٤٣٦ : ،
شرح ابن يعيش : ٨ / ١٦ ، ٤٢ ، ٤٤ ، الكتاب : ١ / ٣٩٢ ، شواهد ابن السيرافي : ٢ /
٩٥ ، شواهد الأعلم
الصفحه ١١٢ :
بتخفيف النون في قراءة نافع (١) ، فالصحيح عند سيبويه : أنّ المحذوف نون الرفع ،
والمذكور نون الوقاية
الصفحه ١٨٧ :
فقال الأخفش ،
والفارسيّ ، والزّمخشريّ : يقدّر فعلا لأنّه الأصل في العمل (١).
والصّحيح عند
جمهور
الصفحه ٤١ :
«والإفادة» في
الأصل مصدر (١) «أفاد» بمعنى : دلّ دلالة مطلقة (٢) ، والمراد به هنا ما دلّ على معنى
الصفحه ٣٦١ :
(في) (١) كلام العرب أكثر من إعمال الأوّل (٢) ، ذكر ذلك سيبويه (٣).
وصرّح النّاظم
بأهل البصرة