الصفحه ٣٥٧ : ءك موئلا
عهدت : من العهد ، بمعنى : معرفة الشيء
على ما كان عليه. قوله : «من أجرته» من أجاره
الصفحه ٤٠٩ : الحال
أن يكون معرفة لأنّه مخبر عنه ، فالحال كالخبر في المعنى ، وقد يجيء نكرة ، ولذلك
مسوّغات ، كما أنّ
الصفحه ٤٦٧ : ءَ نَصْرُ
اللهِ وَالْفَتْحُ) [النصر : ١].
ثمّ قال رحمهالله تعالى :
لمفهم اثنين
معرّف بلا
الصفحه ٤٩٧ : ، و «أل» فيه معرفة كهي في «الرجل» ،
لا موصولة ، والنصب بعده على التشبيه بالمفعول به. وقال الفارسي والرماني
الصفحه ٤٩٩ : : تضر ، والظاهر من
البيت أنه ذم ، حيث يصف إنسانا بالجهل وقلة المعرفة وأنه يضع الأمور في غير موضعها
الصفحه ١١١ : أشار بقوله :
وقبل يا
النّفس مع الفعل التزم
نون وقاية ...
وقال : «يا
الصفحه ١٧٠ :
والثّاني : طبت
النّفس ، وأشار بذلك إلى قول رشيد اليشكريّ
الصفحه ٢٨٢ : ].
(و «تعلّم»
بمعنى : اعلم ، نحو قول زياد (٢) :
(٣)
ـ تعلّم شفاء النّفس قهر عدوّها
الصفحه ٤٠ :
وفي اصطلاح
المتكلّمين : عبارة عن المعنى القائم بالنّفس (١).
وفي اصطلاح
النّحويين : ما أشار إليه
الصفحه ١٠٤ : نفس «أن» ، واللواحق
لها حروف خطاب عند البصريين (٢) ، وفي «هو ، وهي» (٣) : أنّ الجميع ضمير عندهم أيضا
الصفحه ١٢٣ : الصّناعة والسّماع :
أما الصناعة :
فلأنّا لو أضفنا الأوّل إلى الثّاني لزم إضافة الشّيء إلى نفسه ، وهو باطل
الصفحه ٣٥٢ : الحيرة
، وكان المتلمس قد هجاه وبلغه ذلك فخاف على نفسه ففر إلى الشام ومدح ملوكها ، فحلف
عمرو أنه لا يطعم
الصفحه ٤٢٥ : النفس يا قيس عن عمرو
وهو محمول على زيادة «أل» عند البصريين
، كما زيدت في قوله :
باعد أم
الصفحه ٧ : نفسه من الدين المتين ، والصدق والنقاء ، وكثرة النوافل ، والسمت الحسن ،
إضافة إلى رقة القلب ، وكمال
الصفحه ٩ : بمكتب مسجد الكوافي ، ثم انطلق يرتشف أنواع
العلوم والمعارف ، مقبلا على النهل منها بردح عالية ، ونفس