الصفحه ٣٧٩ : أبي عمرو ، رجل من قريش كان صديقا لأبي طالب فرثاه ، وبعد البيت :
بورك الميت القريب كما بو
الصفحه ٣٨٧ : : الأخصّ بعد الأعم ، فكأنّ
العلياء موضع وسيع ، تشتمل على مواضع منها السّند ؛ فهو كقولك : داري ببغداد
فالكرخ
الصفحه ٣٩٨ : «امّا» و «أو» ، بل ليستا إلّا لأحد الشيئين في كل موضع ، وإنما استفيدت
الإباحة مما قبل العاطفة وما بعدها
الصفحه ٣٩٩ : أو عمرا أو خالدا ، وما رأيت زيدا أو عمرا أو خالدا ، وهذا القياس هو مقتضى
أصل الوضع ، ثم بعد ذلك ، جرت
الصفحه ٤٠١ : معنى أحد الشيئين بعد ذكر المعطوف عليه ، نقول مثلا : قام زيد ،
قاطعا بقيامه ، ثم يعرض الشك ، أو قصد
الصفحه ٤٠٦ : الَّذِي هُوَ مَهِينٌ)(٣) ، إذ لا معنى للاستفهام ههنا ؛ وكذا إذا جاءت بعدها
أداة الاستفهام كقوله تعالى
الصفحه ٤١٢ : بمثله مرضيّا ؛
وأمّا مجيء
الهمزة وأم ، أو الهمزة وأو ، بعد باب : دريت وعلمت ، نحو : ما أدري أزيد عندك
الصفحه ٤٢٩ : ،
إثبات بعد الاستفهام ويلزمها القسم» ؛
__________________
(١) في أول الجزء
الثالث من هذا الشرح ؛
الصفحه ٤٣١ :
قوله : «وأجل
وجير وإنّ تصديق للخبر» ، سواء كان الخبر موجبا أو منفيا ، ولا تجيء بعد ما فيه
معنى
الصفحه ٤٣٥ : ؛ وأيّا ما تفعل
أفعل ، وأينما تكن أكن ، و : (فَإِمَّا نَذْهَبَنَّ
بِكَ)(٤) ، وقد تدخل بعد «أيّان» أيضا
الصفحه ٤٣٧ : ءت قبل «أقسم»
قليلا ، وعليه حمل قوله تعالى : (لا أُقْسِمُ بِيَوْمِ
الْقِيامَةِ)(٢) ؛
بعد المضاف نحو
الصفحه ٤٤٠ :
[الحروف
المصدرية]
[وما يقع بعد
كل منها من الجمل]
[قال
ابن الحاجب :]
«حروف المصدر :
ما ، وأن
الصفحه ٤٤٥ : (٤) ، وقد ، لعمري ، قال كذا ؛ وقد يغني عن الفعل دليل
فيحذف بعدها ، قال :
أزف الترحل
غير أن ركابنا
الصفحه ٤٥٠ :
ومن خواص
الهمزة : جواز ذكر المفرد ، بعدها ، اعتمادا على ما سبق من ذكر ما يتم به ذلك
المفرد في كلام
الصفحه ٤٥٨ : في باب التنازع أولى ، لأن الأوّل ، وإن كان بعد
من الثاني ، إلّا أن هذا البعيد تقوّى بالتصدر الذي هو