الصفحه ٤٤٣ : : هلّا
زيدا ضربته ؛
وجاءت الاسمية
بعدها في ضرورة الشعر ، نحو قوله :
يقولون ليلى
أرسلت بشفاعة
الصفحه ٤٤٤ :
وقد تجيء
الفعلية بعد «لولا» غير التحضيضيّة ، قال :
٩٠٧ ـ ألا زعمت أسماء أن لا أحبّها
الصفحه ٤٤٧ :
، لا تقنع به مفسّرا أيضا ، للفعل المقدر بعدها ، فلا يجوز اختيارا : هل زيدا
ضربته ، كما مرّ في المنصوب
الصفحه ٤٦١ :
بعد القسم جملة جاز اعتباره والغاؤه ، نحو : أنا والله لآتينّك ، وأنا
والله آتيك ، وإن جاء بعده مفرد
الصفحه ٤٦٥ : ء ، تقول : إن دخلت الدار فإن سلّمت فلك كذا ، وإن سألت فإن أعطيتك
فعليّ كذا ، لأن الإعطاء بعد السؤال ؛
وإن
الصفحه ٤٧١ : فيه إمّا محذوف قبله ، كما
تقول في أمّا علما فعالم : مهما تذكر زيدا عالما فهو عالم ، أو المذكور بعده
الصفحه ٤٧٥ : ، وتدخل فاؤها على الأمر والنهي ، فإن ما قبل فاء «أمّا» ملزوم لما بعدها
، كما ذكرنا ؛
وأمّا قوله
تعالى
الصفحه ٤٨٤ : الفتحة ، وكسرت بعد ألف الاثنين وألف الفصل ، نحو :
اضربانّ واضربنانّ ، تشبيها بنون الإعراب التي في المضارع
الصفحه ٤٨٥ :
والاستفهام والتمني والعرض ، وأمّا في المستقبل الذي هو خبر محض فلا تدخل
إلّا بعد أن يدخل على الفعل
الصفحه ٤٨٩ : جميع الأنواع
مجرى واحدا ، مع أن الكسر للساكنين هو الأصل ؛
وقال ابن مالك (٤) : حذف ياء الضمير بعد
الصفحه ٤٩٤ : : اغزونّ وارمينّ واخشينّ ، بردّ
اللامات وفتحها ، كما قلت : اغزوا وارميا واخشيا ؛
قال : لما كان
النون بعد
الصفحه ٨ : بحروف المضارعة فيكون الجازم
الطارئ مسقطا للرفع الثابت بثبوت عامله ومانعا له بعد ذلك من إيجاد الرفع
الصفحه ١١ : » في قولك اليوم (١) : يقول زيد بعد غد : خرجت أمس ؛ فخرجت : ماض وإن لم يدل
هنا على زمان قبل زمان تلفظك
الصفحه ١٩ :
كانت بعدها ياء أخرى.
فلما ضموا في
الرباعي الأصلي حروفه ، حمل عليه الرباعي المزيد فيه ، كيفاعل ، ويفعل
الصفحه ٢٦ :
ألم يأتيك باثبات الياء في الفعل المعتل المجزوم ، وهذا أول أبيات قالها قيس بن
زهير العبسي ، بعد أن أخذ