الصفحه ٣٤٤ :
على أن «أنّ» مع ما في حيّزها مبتدأ محذوف الخبر ، أي : فإكرامي له ثابت ؛
وكذا بعد «إذا»
المفاجأة
الصفحه ٣٤٩ : للاسم والفعل فالكسر ، وكل
موضع تعيّن لأحدهما فالفتح» ، لأن ما بعد فاء الجزاء يجوز فيه الفعل والاسم
الصفحه ٣٥١ : علمت ، كما أن «إن»
المكسورة مع جزأيها بتقدير اسمين ، أي المبتدأ والخبر ، فحكم المفتوحة بعد فعل
القلب
الصفحه ٣٥٢ :
بغاة ، وأنتم بغاة ؛ فلولا أن المفتوحة بعد فعل القلب في حكم المكسورة لما
صحّ منه الاستدلال المذكور
الصفحه ٣٦٨ : قالوا (١) ، إذ ربّما اختص بعض الأشياء ببعض المواقع ، كاختصاص «لمّا»
بالاستثناء بعد النفي ؛
ومنع أبو
الصفحه ٣٧٢ : بعدها ليس كما قبلها بل هو مخالف له نفيا وإثباتا ، و
«إن» تحقق مضمون ما بعدها ؛
ولا يخفى أثر
التكلف
الصفحه ٣٧٥ :
[أحوال الاسم
والخبر]
[بعد هذه
الأحرف]
واعلم أن حال
الاسم والخبر بعد دخول هذه الأحرف عليهما
الصفحه ٣٨٨ :
إذا كان ما بعدها مسببا لما قبله ، كقوله تعالى : (فَاخْرُجْ مِنْها
فَإِنَّكَ رَجِيمٌ)(٢) ؛ وتقول : أكرم
الصفحه ٣٨٩ :
فَتُصْبِحُ
الْأَرْضُ مُخْضَرَّةً» (١) ، فإن اخضرار الأرض ، يبتدئ بعد نزول المطر ، لكن يتم
في مدّة
الصفحه ٣٩٥ : المعطوف عليه والمعطوف ، بما (١) بعد «حتى» أسبق من تعلقه بالأجزاء الأخر ، كقولك :
توفّى الله كلّ أب لي
الصفحه ٤٠٩ : الفعلان مع الحرفين في تأويل اسمين ،
بينهما واو العطف ، لأن ما بعد همزة الاستفهام ، وما بعد عديلتها مستويان
الصفحه ٤٢٨ :
مقرونا باستفهام ، فهي إذن ، لنقض النفي الذي بعد ذلك الاستفهام كقوله تعالى : (أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ قالُوا
الصفحه ٤٣٢ : المضاف ؛ ولا ، مع
الواو بعد النفي وبعد» «أن المصدرية ، وقلّت قبل القسم ، وشذّت مع المضاف ؛» «ومن
، والبا
الصفحه ٤٣٩ : بعد «أن» المفسّرة ، ليس من صلة ما قبلها ، بل يتم الكلام دونه ، ولا يحتاج
إليه إلّا من جهة تفسير المبهم
الصفحه ٤٤٢ :
ومنها «لو» إذا
جاءت بعد فعل يفهم منه معنى التمني ، نحو قوله تعالى : (وَدُّوا لَوْ تُدْهِنُ