الصفحه ٢٢٩ :
واستمر ، حتى يستحق أن يتعجّب منه ، أمّا الحال الذي لم يتكامل بعد ،
والمستقبل الذي لم يدخل بعد في
الصفحه ٢٣٢ : ، أو مصوغا (١) للمفعول لنحو جنّ ، وكذا لا مصدر لنعم وبئس ، ويذر ويدع
؛ حتى يوقع (٢) شيئا منها بعد ما
الصفحه ٢٤٤ : تأخير هذا المبتدأ عن
الخبر ليحصل به التفسير بعد الإبهام ، إذ له في النفوس وقع ، فأوردوا الفاعل في
صورة
الصفحه ٢٤٦ : ، لأن الخبر في تقدير المفرد ؛
والأكثر في
الاستعمال كون المخصوص بعد الفاعل ، ليحصل التفسير بعد الإبهام
الصفحه ٢٥٦ : قوم هناك ؛ لكن لا تعمل النواسخ في هذا المخصوص ، ولا يقدّم على
حبّذا ؛
وقال بعضهم :
المخصوص بعد حبذا
الصفحه ٢٦٤ : ، ولا أصلين للمعنى الممتدّ ، بل
هما حدثان واقعان فيما بعد «من» وهذا معنى «في» ، فمن في الآيتين بمعنى «في
الصفحه ٢٦٦ : الْأَوْثانِ)(٢) ، وتعرفها بأن يكون قبل «من» ، أو بعدها ، مبهم ، يصلح
أن يكون المجرور بمن ، تفسيرا له ، وتوقع
الصفحه ٢٦٧ : جميع هذا :
المعطوف عليه محذوف والذي بعد «من» عطف بيان له ، كما ذكرنا في باب عطف البيان (١) ؛ كل ذلك
الصفحه ٢٧١ : يدخلان
ظاهرا في الشراء ، ويجوز دخولهما فيه مع القرينة ؛ وقال بعضهم ، ما بعد «إلى»
ظاهره الدخول فيما قبلها
الصفحه ٢٨٣ :
__________________
(١) وجه الشاهد فيه
زيادة الباء في خبر لكن ، وبعد أن شرحه البغدادي قال إن قائله غير معروف ؛
(٢) أي واقعة
الصفحه ٢٩٨ : عاطفا على
الكلام ، بل هو عندهم بمعنى «ربّ» ، وجارّ مثله ؛
ولو كان للعطف
لجاز إظهار «ربّ» بعده ، كما
الصفحه ٣٢٣ : ، اسميتهما ، لأن الجرّ من خواص الأسماء ، قال يصف قطاة ؛
٨١٢ ـ غدت من عليه بعد ما تمّ ظمؤها
الصفحه ٣٢٩ : الواقعة بعدها ؛ ومن قال انها اسم ، فهي كافة له ، أيضا ،
عن طلب المضاف إليه ،
و «ما» التي
بعد كثر ، وقلّ
الصفحه ٣٤٠ : ابتداء ، وبعد القول ، وبعد»
«الموصول ؛
وفتحت فاعلة ومفعولة ومبتدأة ، ومضافا إليها ،»
«وقالوا : لولا
الصفحه ٣٤٢ :
بعد الموصول لأن الصلة لا تكون إلا جملة ، نحو : أكرمت الذي انه فاضل ، قال
تعالى : (.. ما إِنَّ