الصفحه ٨٧ :
مصيبة
الموت)
فذلك إذا كان مسافرا وحضره الموت اشهد اثنين ذوي عدل من اهل دينه فان لم يجد
فاخران ممن
الصفحه ١٣١ : عليه اليوم فقال بالمدينة حين ظهرت الدعوة وقوى الاسلام وكتب
الله على المسلمين الجهاد زاد رسول الله
الصفحه ١٣٨ : (ع) أما بعد فان الاهتمام بالدنيا غير زايد في الموظوف وفيه تضبيع الزاد
والاقبال على الآخرة غير ناقص من
الصفحه ٢٠٧ : يحيى عن يعقوب بن شعيب عن عمران بن ميثم عن عباية وذكر مثله
وزاد في اخره قال من هو يا أمير المؤمنين قال
الصفحه ٢٣ :
المؤمنين عليه السلام ويلك تعلم ان الله عز وجل قال في كتابه واختار موسى قومه
سبعين رجلا لميقاتنا فانطلق بهم
الصفحه ٨٠ : الصفة التي سألتني عنها فهو مشرك
بالله بين الشرك لا يسع لاحد الشك فيه.
واخبرك ان هذا القول كان من قوم
الصفحه ١٧٧ : ابراهيم (ع) كان حجة لله قائما صاحب شريعة فالى من ارسل اسماعيل إذا قلت فمن
كان جعلت فداك قال ذاك اسماعيل بن
الصفحه ١٩٢ : اتيت وحالت دونك الحجب
لكل قوم لهم قرب ومنزلة
عند الاله على الادنين مقترب
الصفحه ٤٨ : ء وعدا وليهما
فإذا جاء نصر دم الحسين (ع) بعثنا عليكم عبادا لنا اولي باس شديد فجاسوا خلال
الديار قوم
الصفحه ٧ :
عيناها فاتى محمد بن علي (ع) فقيل له الناقة قد خرجت إلى القبر فأتاها فقال مه
قومي الان بارك الله فيك فثارت
الصفحه ١٦٨ : محمدا (ص)
فآمن به قوم وانكره قوم فقال الله هذا نذير من النذر الاولى يعنى به محمدا صلى الله
عليه واله حيث
الصفحه ١٤٥ : ولا يزيدهم قال الرضا عليه السلام إذا يبيد ما فيها وهذا
يا سليمان ابطال الخلود وخلاف ما في الكتاب لان
الصفحه ١٤٤ :
قال الرضا (ع) فليس
لقولك اراد ان يكون حيا سميعا بصيرا معنى إذا لم يكن ذلك بارادته قال سليمان بلى
الصفحه ١٤٨ :
أو يعلم انه يكون مالا يريد ان يكون قال يعلم انهما يكونان جميعا قال الرضا (ع) إذا
يعلم ان انسانا حي
الصفحه ١٤٦ : سليمان
لا لانه لم يفعلها قال الرضا (ع) يا خراساني ما اكثر غلطك افليس بارادته وقوله
تكون الاشياء قال