الصفحه ٤٤٥ : للاعتياد فى الغريزة وله مدخل فى الخلق فاندفع ما قال السيد ان اطلاق
الغريزة لهذا المعنى غير ظاهر والظاهر
الصفحه ٤٧٥ : الاستفهام لان ضرب زيد مستفهم عنه فلا وجه للترديد الذى ذكره
السيد ولا شك فى انه يجدى نفعا فى دفع السؤال
الصفحه ٥٠٤ : المتردد فاندفع ما اورده السيد فى
حواشى شرحه للمفتاح من انه على هذا التفسير يكون المراد بالقدام قدام الشخص
الصفحه ٥٢٠ :
رحمه الله تعالى وانما قلنا ذلك لان فى وجود الترشيح للاستعارة المكنية خلافا لما
قال السيد فى شرحه
الصفحه ٥٤٢ : وكونها ملكة كما قال السيد لا يفهم
من البيت وعقيل بالتصغير اسم قبيلة والمماليك جمع مملوك وهو العبد يعنى ان
الصفحه ٦ : له تأويلا فلا يكون رعاية
المذهب موجبا لاختيار الجنس دون الاستغراق ولا يرد ما اورده السيد قدس سره على
الصفحه ١٤ : الاعجاز وجعل الوجه تخييلا وهو المطابق
لعبارة المفتاح وفرق السيد فى شرحه بين وجه الاعجاز ونفس وجه الاعجاز
الصفحه ١٥ :
والسيد الشريف فى شرح المفتاح جعله قيدا للمعطوف عليه فقط وهو ظرف مستقر
خبر لا او متعلق بالنفى
الصفحه ٢٥ : الله فى المختصر وحينئذ لا ورود لما ذكره
السيد بقوله والقول بان الكلام محمول على حقيقته باطل الخ ثم ان
الصفحه ٢٦ : الكلام كما هو رأى السيد او اخرج عنهما كما هو عندى فلا اشكال
اصلا
(قوله
يقال عندهم لكون اللفظ) اى يقال لما
الصفحه ٣٥ : تستكره
لكونها غير مألوفة وقال السيد قوله تستكره صفة كاشفة لكن الحق ان الغريب قد لا
يكون مكروها وعدم
الصفحه ٦٧ : ذهب اليه السيد الشريف
حيث قال فى حواشى شرح المفتاح اى بمنزلة كائنة وناشئة منى كمنزلة هارون من موسى
الصفحه ٧٤ :
فى موضعها وما قاله السيد السند قدس سره فى شرحه من ان حمل الاستحسان على
المحسنات البديعية غير صحيح
الصفحه ٧٥ :
لاستلزامه الدور او الجهالة فالاحتمال سيما الظاهر كاف له وما ذكره من العبارة
محمولة على المبالغة فبحث السيد
الصفحه ٧٦ : ما
فعلت وشئ منها لا يفهم من اللفظ فاندفع المناقشة التى ذكرها السيد السند قدس سره
فى شرح المفتاح بانه