الصفحه ٥٦٠ : السلطان الغازى (عبد الحميد) خان
ادام الله دولته على ممر الازمان* وكمل على المؤمنين ظل حمايته ما دار
الصفحه ٣٢٩ :
دقيق فليتأمل فى مفهوميهما حتى لا يلتبس احدهما بالاخر فى الموارد وقد بين
السيد مفهوميهما بما لا
الصفحه ٧ :
بالقياس الى القرائن الاستغراق وبما حررنا اندفع نظر السيد الشريف قدس سره اما
الاول فلان تبادر الاستغراق فى
الصفحه ٣٦٧ : عليه اذ ليس الطلب مقصودا لذاته حتى يكون (٦) له غاية فى نفسه قال السيد فى حاشية المطالع الضرورى فى
الصفحه ٢٠٠ : يفيد
التفأل والتطير اذا وقع فى مستهل القصة سواء قدم المسند اليه اواخر ثم التعجب ان
السيد كتب فى حاشية
الصفحه ٢٢٤ :
ولاجتماعهما وما قاله السيد من ان القول بالخصوص والعموم من وجه بعيد لم
يعلم وجه بعده فان كلمة او
الصفحه ٢٠ : حقه مرة اخرى ويلزم
التقدير مرات غير متناهية
(قال
السيد قدس سره فجوابه ان ذلك جائز الخ) لم يوجد التصريح
الصفحه ٢١ : صاحبه لان المراد انهما كذلك فى الظاهر قال السيد وكفاك
حجة قاطعة قطعا (٩) يليق بالخطابيات وهو الظهور فان
الصفحه ٢٣ : الامرين كما قال السيد الشريف ثم ان اندفاع اشكال
الظرفية يحصل بكون مقدمة الكتاب عبارة عن الالفاظ الدالة على
الصفحه ٨٠ : وقال السيد السند قدس سره فى جوابه
كان المصنف رحمه الله نظر الى ان كونه قائما ابوه معنى فيه وان كان
الصفحه ١٩٠ : ) اى من حيث نسبة الفعل اليه كما فصله السيد ناقلا عن المبرد لا من حيث ذاته
فان ذات زيد لا تتقاضى الثوب
الصفحه ٢٥٦ : تصح ههنا فما قيل ان قبل ان قرئ بالرفع لا تلزم
ظرفية الزمان للزمان ليس شيئا زائدا على ما ذكره السيد
الصفحه ٢٦٤ : السيد فى توجيه
عبارة المفتاح وذكره فى الحاشية بقوله اجيب اه لا يخفى ضعفه لان العهد المقابل
للجنس كما تدل
الصفحه ٢٩٦ : ) وفى مثل اين زيد ومتى القتال وكيف الحال وقال السيد فى
شرحه واما مثل ابن زيد ومتى القتال فليس مما نحن
الصفحه ٣١٠ :
مع لمجرد المصاحبة صرح به السيد فى حواشى شرح المفتاح فى بحث ترك المسند*
قال قدس سره وذلك الخ* يرد