الصفحه ١٧٣ : عدم اعتبار اجتماع آخر معه لا الكل
المجموعى اى كل فرد بشرط اجتماعه مع آخر فيكون منافيا للوحدة لاعتبار
الصفحه ١٨٦ : موقعه سهوا واما وقوع المثنى والمجموع فى موقعه سهوا
فيندفع بهذا التأكيد فلا تدافع بينه وبين ما سيجئ من
الصفحه ٢١٧ :
المجموع للمجموع علة له وهو المقصود (قوله حيث اعرب الخ) اى جعل معربا مختلفا فى الاحوال الثلث مع
الصفحه ٣٤٤ : الحقيقة
فالمعمول مجموع المستثنى منه والمستثنى فالمستحق للاعراب هو المجموع الا انه اجرى
على الجزء الاول منه
الصفحه ٣٧٣ :
اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ) فانه لو لم يعتبر العطف كان للمجموع محل من الاعراب لا
للاولى لكونها جزء المقول
الصفحه ٣٨٧ : عليه حال التقييد بالشرط وعدمه جملة واحدة
وليس كذلك فان المعطوف عليه حال التقييد مجموع الشرط والجزا
الصفحه ٤٥٠ : يفصح عنه قول الشارح رحمه الله تعالى ويعتبر فيها التركيب وجعلها
على الوجه الاول مجموع الحركة والاوصاف
الصفحه ٤٥٥ : الامر كذلك) فالمراد ان مجموع الاغراض يقتضى مجموع الامرين وان اختص البعض ببعض الاغراض
(قوله
ليصح قياس
الصفحه ٤٧٨ : المعنى المراد وقوله غير مجموع بينهما معناه انه ليس مدلوله مجموع المعنيين
لعدم الوضع له لا انه لا يجوز
الصفحه ٣ : مجموع الاعتقاد والذكر وعمل الجوارح وان كان للاستغراق فمن
الاولى تبعيضية والثانية مبينة لشئ لا لما يجب اذ
الصفحه ٤ : لكونه
بصدد صدور مدلوله فى ضمن فردما فهو نصب العين فلا يردان الحمد مجموع قول القائل
الحمد لله ولا اختصاص
الصفحه ١١ : غير الزمان فيكون مهما مبتدأ خبره اما الشرط واما الجزاء او
المجموع فافهم م
(٧) فعلى هذا يكون
مهما
الصفحه ١٣ : معنى
كلامه) اى مجموع كلامه
المذكور سابقا فقوله مدرك الاعجاز الخ معناه انه يدرك بالذوق وقوله لا يمكن كشف
الصفحه ١٦ : اتم بالنسبة اليها لا ينافى اشتماله
على الحشو والتطويل فى نفسه (قوله
كتقدم جزء من الشئ الخ) اى مجموع
الصفحه ٢٤ : تحصيل الادراكات للمعانى وغيرها
وهذا اشنع من الثانى* قال قدس سره وسقط الاول بالكلية الخ* اذ المجموع ليس