الصفحه ٤٢٧ : السيد بقوله فيه بحث لان
لازم الخ على ان عدم تأتى الوضوح والخفأ فى الالتزام الذى بلا واسطة لا يضرنا لان
الصفحه ٤٣٦ : انت هاجيها* من اين للشمس
خال فوق وجنتها* الخ وبما حررنا اندفع اعتراض السيد بانه اذا قصد من نحو جاءنى
الصفحه ٤٤٤ : فلذلك اسند اليهما كذا فى حاشية حكمة العين للسيد (قوله من شانها تفريق
المتشاكلات الخ) كالارض تنشق بشدة
الصفحه ٤٥٢ :
اتصاف كل من الامرين بمضادة الآخر او تضادهما او شبه التضاد منزلة التناسب
محل بحث وكذا ما قاله السيد
الصفحه ٤٥٣ : عليه
لام العهد قال السيد فى شرحه للمفتاح انما يصح الدوران لو كان لما اقتضاه ظاهر
النظم وجه صحته فى
الصفحه ٤٥٩ :
الاتمية فى كل تشبيه مقلوب وفى ذكر الاعرفية فى الدليل اذ لا دخل له فى المدعى وما
قاله السيد لدفعه فى شرحه
الصفحه ٤٦١ : سبيل الحقيقة اذ لو اريد التشبيه على سبيل الادعاء
تعين العكس فاندفع سؤال السيد بلا احتياج الى ما ذكره من
الصفحه ٤٨٩ : الاعلام اذا
تضمنت نوع وصفية وقال السيد فى شرحه للمفتاح تبعا للمازنى لا نسلم ان الاستعارة
تعتمد على الادخال
الصفحه ٤٩٦ : معنى ذات بينكم حقيقة وصلكم وسيجئ فى كلام السيد ان المراد به
ما يستقل بالمفهومية وخرج بقوله الصالحة الخ
الصفحه ٤٩٧ : فقيل بالوضع
العام وهذا ما ذهب اليه قدوة المحققين عضد الملة والدين وتبعه السيد وذهب الاوائل
الى انها
الصفحه ٥٠٠ : استدلالهم ولا يحتاج الى الاطناب
الذى ذكره السيد* قال قدس سره هو المعانى المستقلة* اطلاق الحقيقة والذات على
الصفحه ٥٠٨ : ذكره السيد ناش من التعصب وعدم
تتبع الكشف (قوله
وانما دل الخ) فان الظاهر المتبادر من قوله اراد ان يثبت
الصفحه ٥١٣ : تذكير الضمير وفى شرحه للمفتاح وتبعه السيد قوله
فى انه اى السبع كذلك ينبغى وهو ان يكون له محلب وناب ولفظ
الصفحه ٥٢١ : الله (قوله
وجوابه ان الامر الذى الخ) قال السيد فى شرح المفتاح فى تقرير الجواب ان اللازم فى
التخييلية قد
الصفحه ٥٢٤ : كون القلة استعارة عن الكثرة وقال السيد فى شرحه يجعل الاتقاء
استعارة بالكناية عن المرجو ويجعل لعل قرينة