الصفحه ٢٩٥ : حالا من احوال زيد وقد اعترف السيد به فى تعريف
الدلالة وان اراد اعم من مدلوله الصريح والضمنى فلا شك ان
الصفحه ٢٩٧ : السيد واما ما قيل فى جوابه ان تعرية المبتدأ عن العوامل ليس الا فى
الخبر الفعلى فان التعرية تقتضى تحقق
الصفحه ٣٠٠ : سياق النفى والتقديم
للاختصاص وبما حررنا ظهر اندفاع ما ذكره السيد لان القضية سالبة والمقصود قصر نفى
الصفحه ٣٠١ : الحصول مع الاشتراك كما قاله السيد فانه لا يقوله
عاقل فضلا عن علامة فاندفع الوجه الثانى وانما لم يحمله على
الصفحه ٣٠٥ : الخروج اندفع اعتراض السيد من منع
الملازمة المستفادة من قوله لما كان اول الاسانيد الى قوله كانت خارجة
الصفحه ٣٠٩ : ورابعها ما اختاره
السيد من تقدم اسناد الجملة على الاسناد الى الضمير باعتباريه ومبناه اعتبار مطلق
الصلاحية
الصفحه ٣١٨ : الايجاز والاطناب نعم يرد
الاعتراض الذى ذكره السيد اذا اريد بالرهبة الثانية غير الاولى فيتغايران ذاتا
الصفحه ٣٢٢ : ويحتاج الى جواب الكشاف واعترض عليه السيد فى شرحه للمفتاح بان
التخصيص موقوف على العلم باصل القراءة وليس
الصفحه ٣٢٣ : او مفعول اعنى المقدر فالثانوية والاولية بحسب المرتبة كذا
فى شرحه للمفتاح واختاره السيد ايضا وهو مبنى
الصفحه ٣٢٥ : الذهنى مجازيا صرح به السيد
فى تصانيفه ولو سلم فاللازم ان يكون القصر الغير الحقيقى معنى مجازيا للتخصيص
الصفحه ٣٣٤ : يحصل
الاشارة المذكورة ففيما قاله السيد يعنى ان فى ذكر التضمن اشارة الى ذلك تقصير فلا
تكن من القاصرين
الصفحه ٣٣٦ : صواب والاخر خطأ حتى
يرد ما اورده السيد من ان التجويز ان كان بمعنى الشك والتردد فهو ليس بحكم فكيف
يوصف
الصفحه ٣٤٦ : اتاهم فيه من قبل النساء تركه السيد لان
معنى اتيانه فيه اتيانه فى زمان ذلك اليأس فيعود الى تقدير الظرف
الصفحه ٣٥٧ : يكون لا يعمهما كذا فى شرحه للمفتاح وتبعه
السيد وفيه بحث لان المتشاركين فى دار او مال لا يسأل باى عما
الصفحه ٣٦٠ : يتعرض السيد لبيان العلاقة ههنا ولعله ان طلب الفهم
عن وقوع امر مرغوب يستلزم طلب وقوعه على ابلع وجه كانه