الصفحه ٢٣٣ : ما وضع له فيكون المعبر عنه فى الاسلوبين واحدا نعم على ما حققه السيد من ان
المعنى التعريضى من مستتبعات
الصفحه ٢٣٧ :
التنبيه على ان يريد ما يطابق به كلامه بكلامه وكذا ما قيل ان مقصود السيد
بيان مراد الشارح رحمه الله
الصفحه ٢٣٩ : القلب كذا فى شرحه للمفتاح وقال
السيد فى حوشى شرحه ان القول بالاتفاق سهو فانه مذهب سيبويه ومذهب غيره ان
الصفحه ٢٤٦ : *
ولست مقرا للرجال ظلامة* ابى ذاك عمى الا كرمان وخاليا* فما ذكره السيد فى شرحه
للمفتاح وحواشيه من ان ازيد
الصفحه ٢٥٢ :
السيد بقوله اجيب عنه الخ لانه ان اراد انه لا اسناد للجملة الى المبتدأ اصلا
فباطل لانهم يطلقون عليها
الصفحه ٢٥٣ : لا يكون فعليا كذا قال الفاضل الكاشى وقال السيد فى شرحه لم
يقصد بقوله اذ تقديره استقر او حصل انه لو
الصفحه ٢٥٧ : تجدد المفهوم لجواز ان لا تكون الواسطة وهو تجدد الزمان
مخطرا بالبال فما قال السيد السند فى شرحه للمفتاح
الصفحه ٢٦٢ : ان واذا كما هو الظاهر فما قاله
السيد السند من ان المراد بالجزم الرجحان الشامل للظن وانه واسطة بين
الصفحه ٢٨١ : السيد فتكلف لان التكذيب وعدم الاستقامة ليس مطلقا بل هو مقيد
بقوله بعد ذلك كما هو الظاهر ولان التصديق
الصفحه ٢٨٣ : لَعَنِتُّمْ) (قوله
فهذه الحالة) اى رؤية الكفار فى تلك الاوقات بدليل قوله فاستعمل لو وقال السيد فى شرح
المفتاح
الصفحه ٢٨٦ : ذكرها فى سائر الاحوال فاندفع
اعتراض السيد بان كل واحد من القصدين مستقل باقتضاء التنكير فلا وجه لادخال
الصفحه ٢٨٧ : السامع ما كان يجهله من اتصافه بالثانية كما اذا كان للسامع اخ
يسمى زيدا الى آخر ما نقله السيد فاذا كان هذا
الصفحه ٢٩١ :
بينهما كسائر النكات العربية وبهذا الجواب يسقط وجه نظر السيد ايضا* قال قدس سره
فانها تعد فى هذه الصناعة
الصفحه ٢٩٢ :
لان ههنا قصر الجنس المخصوص كما توهمه السيد بل لان المتعارف فى قصر الجنس انه لا
يوجد فرد منه فى غير
الصفحه ٢٩٣ : يرد ما اورده السيد من انه لا يوجد فى قصر القلب والتعيين (قوله وقيل الاسم الخ)
قائله الامام
الرازى