الصفحه ١٧٨ : لدفع توهم ارادة غير الضرب لان الشمول متوهم فاندفع ما قاله
السيد فى حواشى الرضى من ان ما ذكره من
الصفحه ١٨٠ : ان الجزئى لكونه حاصلا من
طريق الحواس كيف يكون آلة لملاحظة ما حصوله بطريق العقل والحق ما اختاره السيد
الصفحه ١٨٣ : فقط ليتحقق شرط التعريف العهدى من تقدم الذكر وبما حررنا
اندفع اعتراض السيد بقوله وقد يقال الخ كما لا
الصفحه ١٩٢ : يتناول الظن الضعيف بل الوهم ايضا على ما قاله السيد (قوله او انهما جاءك
جميعا) يعنى لا تجئ
لقصر القلب
الصفحه ١٩٤ : اطلع فى كلامه على
ما نقله وعدم وجدان السيد ذلك فى كتبه لا يدل على عدمه وقد قيل انه صرح ابن الحاجب
بذلك
الصفحه ١٩٥ : ء مختصا ليصير سببا او آلة لتخصيص الشئ الاول وخلاصة
كلام السيد ان هذا المعنى مستفاد من جعل التخصيص مجازا عن
الصفحه ١٩٦ : الفصل للقصر اما لقطع
شركة الغير معهم فى المسند اليهم او لدفع اعتقاد القلب او التردد على ما جوزه السيد
فى
الصفحه ١٩٨ : اليه على المسند اصلا وما ذكره السيد فى شرح
المفتاح من انه لا يستعمل لتأكيد قصر المسند اليه على المسند
الصفحه ٢٠١ : اناما قلت وانا سعيت
فلا يرد ان المثال لا يوافق الممثل له ولا ما قاله السيد انه لو اريد ان نفى الفعل
الصفحه ٢٠٧ :
ثبت مدعاهما من انه لا يصح الاستثناء من هذا النفى (قوله فيقال ان النفى لم يتوجه الخ) قال السيد السند فى
الصفحه ٢١١ :
بِعَزِيزٍ) مع انه لا يتصور فيه انه بعد اعتبار التقديم والتأخير يكون فاعلا معنويا
اجاب السيد عنه فى شرحه
الصفحه ٢١٤ : يكون ارتكابه ليكون تابعا مقدما نعم يرد عليه ما اورده السيد فى
شرح المفتاح من ان هذا التوجيه مناف لما
الصفحه ٢١٨ : وهذا هو
الوجه القوى لسابق الى الفهم اذ لا تكلف فيه وقال السيد فى شرحه للمفتاح
الصفحه ٢٢٩ : يصرح بذلك فيهما وان اشار اليه بقوله فالتفت فى
البيتين فما قاله السيد هذه الدلالة الى قوله الا ان
الصفحه ٢٣١ :
(قوله
قبيح الخ) الحكيم بالقبح قبيح وبالرد مردود فانه وقع فى حديث سيد المرسلين وخاتم
النبيين وهو افصح من