الصفحه ٨٥ : منصوب صفة عبد الله وابى
بالتنوين (قوله
لعمى) هو سعد بن
عبادة وليس عمه حقيقة وانما هو سيد قوم الخزرج وعم
الصفحه ٩٠ : من حيث ان فيها اشارة الى نسب خبرية مشعرة بالنسب الخارجية وهذا هو
الوجه الذى افاده السيد قدس سره (قوله
الصفحه ٩٤ : اثباتا ولا نفيا وانه لا فائدة للتعميم المذكور فيما
نحن فيه وقال السيد قدس سره فى شرحه انه كناية عن اللازم
الصفحه ٩٧ : عالما منزلا منزلة من لا علم
له بهما وبما ذكرنا ظهر ان ما قاله السيد قدس سره من ان الجاهل اعم من ان يكون
الصفحه ١١٩ : فقول السيد ان المجاز الفعلى اما اسناد الى غير
ما هو له او الكلام المشتمل عليه كلام لا معنى له لانه عند
الصفحه ١٢٧ : خلاف ما عند المتكلم دون ما عند العقل وقوله لئلا يمتنع
عكسه علة باعثة عليه فانه لغموضه خفى على السيد قدس
الصفحه ١٣٨ : توقف عن
احد فى الحكم بصحتها فاندفع اعتراض السيد قدس سره فيه كما لا يخفى (قوله اعنى الامور
العارضة الخ
الصفحه ١٣٩ : باب ذكر المسند اليه وقال السيد قدس سره
فى حواشى شرح (٣) انما اعتبر خفأه لانه لو ظهر لم يكن ذكره عبثا
الصفحه ١٤٣ :
من السيد قدس سره انه اعترف بكون استحضار السامع للمسند اليه وعرفانه قصدك
اليه فى قوله اما الحالة
الصفحه ١٥٢ : وقال السيد انه قبل الادغام كان من الاعلام
الغالبة لذاته تعالى يطلق على غيره تعالى اطلاق النجم على غير
الصفحه ١٥٥ : واسم الاشارة وقد يجملهما كما
فى المضمر والعلم وتبعه السيد قدس سره فى شرحه وكتب فى حواشيه فلا بد فى
الصفحه ١٥٨ : يرد عليه شئ من الاعتراضات واما توجيه الشارح رحمه الله فيرد عليه سوى ما
اورده السيد انه ان اراد ان نفس
الصفحه ١٦١ :
السيد الاولى ان يقول الى محسوس مشاهد وحمل المشاهد على المبصر والمحسوس
على ما يتناوله الحس ليس بشئ
الصفحه ١٦٧ : فانه لا عموم
له حينئذ كما صرح به السيد
الصفحه ١٧٦ : حكمه فلا يمكن اخضاره
ابتداء الا بالاضافة فاندفع اعتراض السيد بان النسبة الاضافية المعلومة مشيرة الى