الصفحه ٣٩٠ : للسائل وقد سبق فى بحث الاستفهام تحقيقه فى كلام السيد قدس سره (قوله لان العادة
جارية الخ) لا يخفى ان خبر
الصفحه ٣٩٢ : الاول يكون مقصود السائل تصور السبب المعين والتصديق به تابع له
حاصل بالعرض وعلى التقدير الثانى يكون
الصفحه ٩٦ : ) بيان لمنشأ غلط السائل زائد على الجواب والذهول ههنا بمعنى الغفلة وهو عدم
التصور مع وجود ما يقتضيه لا
الصفحه ١٠٣ : وفيه انه يلزم ان يكون انه صالح فى
جواب كيف زيد خلاف الاصل* قال قدس سره اعتبار ظن السائل الخ* فبقى
الصفحه ٤٥٤ : يتم الجواب لان السائل يقول فليقدر كمثل ماء ليلايم المشبه فلا
فرق بين كماء وكصيب فالجواب الحق ان يقال
الصفحه ٥٠٢ : لا يضحك وانه خليق بسام بالسائلين غاية التبسم (قوله غلقت بضحكته) فى غلقت اشارة الى انه يعلم ان
الصفحه ٨٩ : بعد اتمام الاستدلال
باثبات المقدمة الممنوعة فالوجه ان يقال مقصود السائل مجرد الاستفسار وبيان ان
توجيه
الصفحه ٩٢ :
دون الوقوع فمقصود المخبر هو الايقاع دون الوقوع فاندفع ما قيل ان ما ذكره السائل
على تقدير تمامه انما
الصفحه ٩٣ : اليه ونسبه السماع (قوله ولو كان الخ) عطف على قوله ظاهر الخ وابطال للحصر الذى ادعاه السائل
بقوله ان
الصفحه ٩٧ : الحكم او لازمه ليس بصدده (قوله ومثله الخ) اى مثل هو كتاب هى عصاى فى انه جواب للسائل العارف لعدم
جريه على
الصفحه ١٠٠ : اخر فى الرضى قال سيبويه
ام فى قولك ازيد عندك ام لا منقطعة كان عند السائل ان زيدا عنده فاستفهم ثم ادركه
الصفحه ١٠٢ : يحسن
التأكيد اذا كان للسائل ظن فى الطرف الاخر للقطع بحسن صالح فى جواب كيف زيد وقائم
فى جواب اقائم زيد
الصفحه ١٠٦ : بناء على انها
تعلم ان الجنس لا يوجد الا فى فرد ما فتكون ناظرة اليه بخصوصه كانها مترددة فيه
كنظر السائل
الصفحه ١٠٨ :
السائل عن عدم صحة التمثيل الى صحة النظير غير موجه وبهذا علم ان اعادة ما
ذكر فى السؤال ليس
الصفحه ٢٤٧ : المعارضة لا تعارض* قال قدس سره
الزيادة تشتمل الخ* فيه ان السائل غير متردد فى الحكم والسؤال انما هو لاقرار