الصفحه ٢٠٢ : تحقق الشئ وجود المقتضى بل لا بد من تحقق الشرط
وارتفاع المانع* قال قدس سره قاصدا بذلك* اشارة الى انه لا
الصفحه ٢١٨ :
المسند اليه ههنا للتخصيص ليصح التشبيه بسبابة المتندم فيكون كلا حكمى
النفى والاثبات مفهوما من
الصفحه ٢١٩ :
ان كلمة غير بمعنى لا اى ناشئا من لا ارادة التعريض ويلزمه ان لا يكون
ناشئا من ارادة التعريض وفيه
الصفحه ٢٣٦ :
ان يخاطب العبد ذلك الحقيق ولا تفهم منه نكتة الخطاب الذى وقع فى كلامه
تعالى فلا بد من ضم مقدمة وهى
الصفحه ٢٨٦ : المستفاد من التعريف الجنسى وعدم العهد المفاد
بالتعريف العهدى والمراد ارادة عدمهما فقط فان الاطلاق قد يكون
الصفحه ٣١١ : (قوله ذهابا الخ) حال من الفاعل المحذوف للمصدر او مفعول له اى بتنزيل
المتكلم ذاهبا او للذهاب وكذا قوله
الصفحه ٣٤٧ : القاء اضرب عين طلب الضرب من
المخاطب اذ لا فعل من المتكلم سوى تلفظ اضرب وكذا انقسام الطلب الى الاقسام
الصفحه ٣٨٣ :
فى الجملة الثانية من زيادة التفصيل او الايضاح او التقرير ما ليس فى
الاولى وان اتحدتا فى المعنى
الصفحه ٤٢٣ : البتة ولو لا ذلك لكان لكل لفظ حق من المعنى لا يجاوزه
بل انما يدل بارادة اللافظ فكما ان اللافظ يطلقه دالا
الصفحه ٤٧٤ :
تقدير الادوات تفصيلا بامتناع معنى كل واحد منها وهذا بيان لامتناعه اجمالا
بامتناع ما يقصد منها اعنى
الصفحه ٤٧٨ :
فالصواب ان يقال اراد القرء اذا لم يتخصص باحد وضعيه تبادر منه الى الذهن
ان المراد اما هذا بعينه
الصفحه ٤٨٢ :
اى فى البحر
(قوله
فينتقل الذهن من المشبه به اليه) اى الى وجه الشبه لكونه اشهر اوصافه ثم ينتقل منه
الصفحه ٥٠٨ :
العهد وابطال الطاقات ولا يلزم ارادة معنيين من اللفظ الواحد فى اطلاق واحد
لان الاستعمال الثانى هو
الصفحه ٥١٨ : * قد عرفت اندفاعه بما مر من ان الانتزاع قد يكون من
المجموع وقد يكون من واحد بالقياس الى آخر وعلى
الصفحه ٥٢٣ : اشارة الى ان لفظ المنية الخ* يريد ان قيد الحيثية فى
تعريف الحقيقة تعليلية يعنى الكلمة المستعملة فيما وضع