الصفحه ٢١ : الاخبار فيما له محل من الاعراب لان ما قبل قوله تعالى ولا
تزد الظالمين كلها جمل خبرية مقولة لقال معطوف
الصفحه ٣٤ : الاستعمال والفصاحة عندهم عبارة عن كون اللفظ جاريا
على السنة العرب الموثوق بعربيتهم وبما حررنا من السؤال
الصفحه ٤٢ :
حيث وقع فيه جندل كجعفر ما يقله الرجل من الحجارة ويكسر الدال وكعلبط
الموضع الذى يجتمع فيه الحجارة
الصفحه ٦٩ :
الوحدة بل من حيث الكثرة فلا بد من معرفة كل واحد من تلك الكثرة بوجه ما
قبل الشروع فى تحصيله فيضيع
الصفحه ٧١ : ان يراد به الجنس مجازا وهو ظاهر البطلان لانه يلزم ان يكون من له ملكة يعرف
بها حالا واحدا عالما
الصفحه ٩٦ :
بقوله اذا سمعنا خبرا وحصل لنا منه الخ وليس كذلك لان قوله وبهذا يتم مقصودنا صريح
فى اثبات المقدمة
الصفحه ١٣٠ :
اى المذكورة فى المفتاح والمقابل لها انما هو الصريح منها وقال الشارح رحمه
الله فى شرح قول السكاكى
الصفحه ١٣٨ : العيشة فانه يفيد عيشة يرتضى
بها بخلاف ما اذا قيل فهو فى عيشة راض صاحبها بها والصاحب من هو فيه فان المعنى
الصفحه ٢٣١ :
فى الالتفات لكون الاول انتقالا من الخطاب الى الغيبة والثانى من الغيبة
الى الخطاب فتدبر فانه دقيق
الصفحه ٢٣٣ :
تثنية او جمع او عطف فانما هو اذا كان الخطابان من جنس واحد كما تدل عليه
الامثلة التى اوردها من
الصفحه ٤١٦ :
اى الهارب واصلا الى اقصى الارض (قوله من غير ان يتوقف عليه الخ) فان معنى المستثنى منه مفهوم من
الصفحه ٤٣٠ : ء فى ضمن فهم الكل ليس شيئا منها لانا لا نسلم ان
اللفظ دال عليه بل هو لازم لفهم الكل وضع له اللفظ او لا
الصفحه ٤٤٣ : ارسطو وهو كمال اول لما هو بالقوة من جهة ما هو بالقوة
والى هذا اشار الشارح رحمه الله تعالى فيما نقل عنه
الصفحه ٤٤٦ : النسب والاضافات باسرها لا وجود لها فى الخارج عندهم
عطف النسبى على الاعتبارى عطفا قريبا من العطف التفسيرى
الصفحه ٤٥٣ : الله فلا مرسل له فهذا ابلغ من ان يقال اذهبه وانما وحد
الضمير فى استوقد وحوله وجمع فى قوله بنورهم وما