الصفحه ٣٢٠ : الله فاعبد ضعيف لانه قد جاء فاعبد الله وكتب فى حاشيته على قوله لا
دليل عليه لان المعبودية من صفاته
الصفحه ٤٤٩ :
المضارع تدل على الاستمرار التجددى واستمرار التهاوى يشعر بالتساقط فى جهات
كثيرة من العلو والسفل
الصفحه ٥٣٢ :
بين المعنى الحقيقى وغيره بالمعنى الذى منعوه ويكون كل منهما مرادا من
اللفظ اما المعنى الحقيقى فلعدم
الصفحه ١٩٤ : يخفى ان كلام الشارح رحمه الله تعالى فيما سيأتى من قوله كبدل
الغلط حيث شبهه ببدل الغلط صريح فى انه حمل
الصفحه ٢٨٨ : هناك ذاتا موصوفة بذلك المفهوم فى الخارج وانما
قال فى الحقيقة لان الظاهر من اللفظ كون المسند تلك الذات
الصفحه ٢٠٠ : يفيد
التفأل والتطير اذا وقع فى مستهل القصة سواء قدم المسند اليه اواخر ثم التعجب ان
السيد كتب فى حاشية
الصفحه ٢٧ : السنتهم كما فى المفتاح والايضاح لان
القوانين مستنبطة من استقراء كلامهم فجعل الفصاحة المتقدمة عليها فى
الصفحه ٨٧ : المطابق
كيف وقد وقع مثل ذلك من الشارح رحمه الله ايضا فى بيان قوله مطابقته للواقع مع
الاعتقاد الخ كما مر
الصفحه ٦١ : (٦) التأييد انه لو لم يكن الحد فيه بمعنى المرتبة لم تصح
الملازمة اذ لا يلزم من كون بعضه من غير الله تعالى كون
الصفحه ١٨١ : منها
المجموع ولا خفأ انه مخالف للسابق اعنى قوله ما من دابة قط فى جميع الارضين الخ
واللاحق اعنى قوله قلت
الصفحه ٥٥١ :
وهذا لا يقتضى الخروج من جهنم وكذا مقتضى الاشتثناء من الخلود فى نعيم
الجنة اى الذات الجسمانية ان
الصفحه ٦٠ :
بمعنى المرتبة وما يقرب من مرتبة الاعجاز ليس داخلا فيها فلا يكون من الطرف
الاعلى (قوله
ولا جهة الخ
الصفحه ٤٩٤ : اقسام الطرفين
اربعة واقسام الجامع ثلاثة
(قوله
عجلا جسدا) بدنا ذا لحم ودم او جسدا من الذهب خاليا من الروح
الصفحه ٥٣٨ :
المخاطب وتعيين ارادة الغير فانه حينئذ يكون مجازا لا كناية وفيه بحث لان
كون التعريض اخص من الكناية
الصفحه ٥٣٩ :
من المجاز
(قوله
بل لانه الخ) عطف على ما قبله بحسب التوهم كانه قيل ليس كون المجاز والاستعارة