الصفحه ٥٥٣ :
قدرناها له فارجاع الضمير الى من يشاء لا يقتضى ان يكون المفعول المقدر فى
المرجوع اعنى هبة الذكور او
الصفحه ٥٥٩ :
منا اى امر قدر للمطايا من الاعياء والكلال والمعنى امدكم يا مطايا منازل
الاحباب قوتكن لا قامتها بها
الصفحه ٥٦٠ : بتقدير فى فلا يفيد الاستيعاب فيكون قليلا صفة مفيدة لان
التعريج فى الساعة يحتمل ان يكون قليلا من الساعة
الصفحه ٥٦٢ :
من ان
المدلول الخبر الوقوع واللا وقوع مأول بالايقاع
١٩١
الفرق بين
الصفحه ١٣ : بالنسبة الى البعض كالوعيدات الواقعة من
الشارع مطلقا والمراد التقييد
(قوله
فيكون من ادق العلوم سرا) لان
الصفحه ٢٨ : اللفظ جاريا الخ من ان المراد انه علامة للفصاحة ولازم
له فانها عبارة عن كون اللفظ عربيا اصليا* قال قدس
الصفحه ٥٣ : التنافى
بينهما موقوفا على كون كل من المطابقتين سببا قريبا على ما وهم (قوله لان اضافة
المصدر الخ) لما فى
الصفحه ٦٣ : العلوم هذا دونه اى اقرب منه وحينئذ يكون النزول
مأخوذا بقرينة التحق عند البلغاء باصوات الحيوانات (٢) وعلى
الصفحه ٧٨ : الابواب الخ لانه يجوز ان تكون تلك الابواب عبارة عن
التصديقات بالمسائل ويكون المقصود من علم المعانى اى من
الصفحه ٩٠ :
من نفس اللفظ وعدمها عارضتان لها وما بالذات لا يزول يتبدل العوارض وبهذا
اندفع ما قيل انه يمكن الفرق
الصفحه ١٠٩ : يرتاب فيه (قوله ان المذكور) اى المذكور انه بمنزلة التأكيد المعنوى وهو انما يكون
لدفع التجوز فلا يكون من
الصفحه ١١٢ : التردد او عدم الانكار لا عن
النسبة كما وهم من قوله معه بقرينة ذكره فيما بعده (قوله ونظير ذلك الخ) قال فى
الصفحه ١١٩ : المجاز العقلى عند اصحابنا كل جملة
اخرجت الحكم المفاد بها عن موضعه فى العقل بضرب من التأويل ولا شك ان
الصفحه ١٤٣ :
من السيد قدس سره انه اعترف بكون استحضار السامع للمسند اليه وعرفانه قصدك
اليه فى قوله اما الحالة
الصفحه ١٥١ :
ليس بشرط فى شئ منها* قال قدس سره لتوقف كل منهما الخ* التوقف فى المضمر
الغائب مسلم ولذا قال الشيخ