الصفحه ١٤٢ :
من قبيل اختيار الذكر على الحذف اذ لو ترك اولئك الثانى لم يكن مقدرا بل
كان ما بعده معطوفا على مسند
الصفحه ١٥٢ : وصلت الى حد من العظم لا يمكن شرحه ولا يدخل فى حد
البيان فلذلك تركنا على ابهامهما غير مبنية بصلة اى بعد
الصفحه ١٨٩ : ابلغ وجه وآكده* اى على
وجه هو ابلغ وآكد من ان يوصف صراطهم بالاستقامة اما اولا فلتثنية ذكره ليتمكن
الصفحه ١٩٦ :
على انه لم يجئ فى الاستعمال ضمير الفصل لقصر المسند اليه على المسند لا
على انه اخطأ فى اخذه من
الصفحه ٢٠٤ :
وما انا رأيت احدا نفى رؤية واحد لا بعينه والمفهوم التزام من كل منهما نفى
الرؤية عن فرد فرد فان
الصفحه ٢٠٥ :
واحد واحد من الناس اعنى السلب الكلى وان ينتفى ذلك السلب الكلى عن غيره
وان يعتقد المخاطب ان ذلك
الصفحه ٢١٠ : عم الحكم فى انا سعيت اى سواء كان فى الابتداء اولا
فى الابتداء فاته مشوب بتجوز او سهوا ونسيان اما من
الصفحه ٢١٥ : يقال شر اهر ذاناب لا خير لان الخير الواقعى
قد يهره لتأذيه منه وليس المراد الشر والخير بالنسبة الى الكلب
الصفحه ٢٢٣ :
مع انه معلوم من السؤال لافادة التعميم الذى علم من قوله سواء جعل الخ (قوله لزم ان يكون كل
فى قولنا الخ
الصفحه ٢٢٤ :
ولاجتماعهما وما قاله السيد من ان القول بالخصوص والعموم من وجه بعيد لم
يعلم وجه بعده فان كلمة او
الصفحه ٢٤٣ :
وهو الظاهر لئلا يلزم الفصل والخذف وما ذكره من المعنى فانه لا يتمشى الا اذا اخرج
الكلام على خلاف مقتضى
الصفحه ٢٤٤ : الخ) يعنى قد يحذف الخبر الخاص اذا دل القرينة على الخصوص (قوله للسببية) اى السببية من غير عطف بقرينة
الصفحه ٢٤٥ :
وقال الشارح رحمه الله تعالى فى شرحه ما ذكر من كون التقدير تملكون تملكون
بالتكرير للتأكيد وكون
الصفحه ٢٤٦ : اجمل
لا بد من المفضل عليه والمفهوم الظاهر من تقييد الصبر بالجميل ان المفضل عليه صبر
غير جميل فيكون
الصفحه ٢٥٢ : المسند وان اراد انه لا اسناد بالفعل حقيقة فمسلم لكنه
يخرج عن تعريف الفعلى كثير من المسندات الفعلية