الصفحه ٥٢١ : بين كلاميه ان الترشيح
من حيث هو ترشيح لا يكون مجازا لان المقصود منه تربية الاستعارة وهى انما تحصل اذا
الصفحه ٥٥٤ :
من حيث انه انتقل من التكلم الى الغيبة وتجريد من حيث التعبير بصيغة الصفة
مبالغة فى كرمه وبما ذكرنا
الصفحه ٥٥٨ :
سرى
الخ) سرى صفة برق اى
ظهر بالليل والضاحى بالضاد المعجمة والحاء المهملة من الضحو (قوله فيه دلالة
الصفحه ٦ : واجاب بانه تعريف الجنس للاشارة الى الماهية
المعلومة للمخاطب من حيث هى كما فى العراك الا انه فيه للجنس
الصفحه ١٤ : على مرتبة من البلاغة توجب الاعجاز وافراده نظرا الى نوع
الاعجاز وجمعه نظرا الى افراده او على نفس
الصفحه ١٥ : المستفاد من لا لا بالمنفى لما عرفت اى لا علم كائن بعد
حصول علم الاصول اى الكلام واللغة والصرف والنحو اكشف
الصفحه ٣٥ : نعم للوحشية معنى (٨) سوى الغرابة كما مر (قوله لظهور الخ) يعنى ان الجرشى اما من قبيل الغريب الذى لا
الصفحه ٣٦ : يشترط كما ذهب اليه كثير من
النحاة وكلا المعنيين باطل كما لا يخفى (قوله اى خلوصه الخ) اشار بهذا التفسير
الصفحه ٤٨ : مالها معان ثلاثة احدها تشبيه مضمون جملة بمضمون اخرى وليس لها حينئذ
متعلق من الفعل او شبهه لانها لا تجر
الصفحه ٥٤ :
الثبوتى من الحصر فى الاعم* قال قدس سره فوجهه ان الحصر الخ* لا يخفى
اندفاعه بما قررناه سابقا من ان
الصفحه ٩١ : كلها اخبار ولغة فان اكثر
المحاورات اخبار
(قوله
يتصور بالصور الكثيرة) من كونه جملة اسمية او فعلية وظرفية
الصفحه ١٠١ : سره فهو المتردد* قيل يجوز ان يكون النسبة حاضرة فى ذهن
المخاطب من غير التفات الى وقوعها ولا وقوعها وطلب
الصفحه ١٠٧ : رقت من الرقية
والمراد من سلاح سلاحنا وقد حذف المضاف اليه كذا فى شرح العلامة رحمه الله ومن هذا
يظهر ان
الصفحه ١١٠ :
بوجه من الوجوه فيكون كتابا بالغا غاية الكمال فيكون تأكيدا معنويا لذلك
الكتاب لاختلافهما من حيث
الصفحه ١٣٩ :
ينافى كونها اعم لا للتعليل فلا يرد ما توهم من ان احوال المسند اليه من
حيث انه مسند اليه لا يوجد فى