الصفحه ٣٦٢ : الفعل
بالمبالغة كما سيجئ (قوله
ان الاذن ينكر من الله دون غيره) اذ معلوم ان المعنى على انكار ان يكون من
الصفحه ٣٦٨ : فان الاصل فيه افادة مضمونه وانما قال لا يلزم اذ قد
يكون الغرض منه غير مدلوله كالتحسر والتوله وغير ذلك
الصفحه ٣٨٥ :
وذلك الخ* وخلاصته ان الشارح رحمه الله تعالى قال انه حقيقة عرفية وذلك
القائل بانه مقصود منه قصدا
الصفحه ٣٨٩ : على الاخرى للتناسب وليست
جوابا عن سؤال نشأ من الآية الاولى وكذا ما قيل فى جوابه من ان الواو للاستيناف
الصفحه ٣٩١ :
السّلام (قوله
فهو جواب للسؤال عن السبب الخاص) والمخاطب به من يعلم اسبابا شتى لطلب العبادة من
الصفحه ٤٠١ :
اما ان تتحدا فى مفرد من مفرداتهما اولا وحينئذ اما ان يكون بين مفرديهما
اتحاد فى وصف له نوع اختصاص
الصفحه ٤٢٢ : الوضوح
والشهرة ولا يجوز فى التعريف بل لا بد فيه من المبالغة فى رعاية القيود وذكر فى
المختصر ان قيد
الصفحه ٤٢٦ :
الاستلزام لكنه لا يفيد فى دفع الانتقاض فاندفع ما قيل ان من جملة
الاعتراضات السابقة امتناع اجتماع
الصفحه ٤٤٠ :
والا لم من قبيل الادراك لان المركب من الشئ وغيره لا يكون ذلك الشئ بل لا
يكون اللذة ماهية واحدة
الصفحه ٤٤١ : تخييل او محققا او مخيلا
(قوله
مع ان شيئا منها ليس وجه التشبية) اى اذا كان قصد تشبيه زيد بالاسد فى
الصفحه ٤٦٣ : الشارح رحمه الله تعالى فى
شرح المفتاح فجعل ما ذكر من الابيات اشارة الى الثلثة واختار ههنا كونه اشارة الى
الصفحه ٤٦٩ : مشقة وكل ما هو اعز الذ من حيث
اعزيته فلا ينافى ما سبق فى بحث حذف المسند من ان حصول النعمة الغير
الصفحه ٤٧٠ :
اى خص وقت الاصيل بالبعث فان قوله وقد جر حال من ضمير تعبث لانه من اطيب
الاوقات فعبث الريح بالغصون
الصفحه ٤٩٥ : ظلمة ثم رش عليه من نوره (قوله فجعل ظهور
الظلمة الخ) كان الظاهر فجل اظهار الظلمة كاظهار المسلوخ لان
الصفحه ٥٠٦ :
ان الاثبت المذكور تخييلى ففى قوله ليخيل انه من جنس المشبه به مناقشة (قوله ما لا يكمل وجه
الخ) بل