الصفحه ٥٥ : كلامك
الخ) اى كل واحد من
مفرداته ومركباته من حيث تركيب بعضها مع بعض فى موضعه الذى يقتضيه الاحوال المبحوث
الصفحه ٨٨ : تبرئه عن التكلم بخلاف الواقع فظهر بما ذكرنا ان كلام
العلامة رحمه الله ليس ما يقضى منه العجب فانه ذكر
الصفحه ١١٨ : المركب الذى افيد به ثبت عند المتكلم من النسبة فيه سوا كانت تامة او
غير تامة كذا فى شرح المفتاح الشريفى
الصفحه ١٣١ :
ببعض الآيات والزيادة باخر فانه خلاف ما هو الظاهر من نسبة الزيادة الى كل
الآيات والى ان يقال
الصفحه ١٣٧ :
فى الاستعارة التى هى مجاز وادعاء السبعية للمنية لا يجدى نفعا لان ذلك لا
يخرجها عن كونه موضوعا له
الصفحه ١٤٥ : حرف النداء فهو المنادى
واما اللام فهو المعرف باللام ثم المعرف باللام ان اشير به الى حصة معينة من مفهوم
الصفحه ١٨٢ : الكلامين بالقطع (قوله صحة وقوع المفرد موقعها) سواء كان مسبوكا منها كما فى مررت برجل قام ابوه اى قائم
ابوه
الصفحه ١٩١ :
اى قوله والاشعار بان الصراط المستقيم بيانه الخ* قال قدس سره كانه قيل
اعجبنى شئ من زيد* فيه اشارة
الصفحه ٢١٤ : يكون ارتكابه ليكون تابعا مقدما نعم يرد عليه ما اورده السيد فى
شرح المفتاح من ان هذا التوجيه مناف لما
الصفحه ٢٣٢ : والايصال على قول من يجعل ذلك قياسا (قوله فيصح ان الخ) فهلا حملت كلام الكشاف على ذلك لئلا يكون مخالفا لما
الصفحه ٢٤٨ : الفاعل من حيث انه اسند اليه
الفعل وعن الفعل من حيث انه اسند الى الفاعل وكل منهما يستلزم الآخر انما الشان
الصفحه ٢٧٣ : حبط اعمالهم لعدم صدوره منهم
والحكم عليهم بانه سيحبط اعمالهم مستفاد من النص بطريق فحوى الخطاب كما فى
الصفحه ٣٤٤ :
يصح
هذا) اى جعله معمولا
لمحذوف (قوله
ما وقع ضرب الا من زيد) بتنزيل الفعل منزلة اللازم (قوله فى غير
الصفحه ٣٥٣ :
هى
متعلق بالصفات) اى من حيث هى صفات والمعنى ان النفى والاثبات انما يتوجهان الى الامور
القسائمة
الصفحه ٣٦٠ : عن الشئ يستلزم الخ* هذا
من استعمال السبب فى المسبب وكذا فى الوعيد والتقرير كما لا يخفى (قوله الام) لم