الصفحه ٥٥٧ :
فيه معنى الذم وهو راجع الى الضرب الاول كانه قيل لا عيب فينا الا ان آمنا*
قال قدس سره الظاهر انه من
الصفحه ١٩ :
عنه ليكون حشوا
(قوله
وتعريضا) التعريض كناية
مسوقة لموصوف غير مذكور من عرض اذا امال الكلام الى جانب
الصفحه ٣٩ :
مستثنى من حى يقاربه فلا
(قوله
يدل من مثله الخ) بدل الكل اورده لافادة نفى المقاربة الذى هو اهم بعد
الصفحه ٦٦ :
او تدرك بالحس وباعتبار انها يحترز بها عما يجب الاحتراز عنها من اسباب
الاخلال بالفصاحة اى تعيين ما
الصفحه ١٥٣ :
المختصة لا يطلق على غيره تعالى اصلا والتحقيق انه قبل الادغام وبعده من
الاعلام الغالبة مختصة بذاته
الصفحه ١٥٦ :
ونحو ذلك فقد نبهناك على انه ليس بوارد بناء على ان ليس المراد بالاقتضا
ههنا الا مجرد الملايمة من
الصفحه ١٦٤ :
اذ هى اقل من المضاف اليه (قوله الى نفس الحقيقة) اى مع الاشارة الى حضورها فى ذهن السامع (قوله
الصفحه ١٩٢ :
بالدخول اذا كان ما بعدها جزأ وبعدمه اذا كان ملاقيا لآخر جزء منه وما ذكره
من الدلالة على الامرين فى
الصفحه ٢٢٧ : المبالغة (قوله اعنى من غير
تعيين خصلة) يشير الى ان المراد بالعموم الاطلاق (قوله بالفاعل) اى الضمير المستتر
الصفحه ٢٢٨ : وعدم العلم وليس بشئ فتأمل (قوله الا بالحكمة) اى المراد من الحق الحكمة الداعية الى انزاله وهى
اشتماله
الصفحه ٢٥٩ : انتهى يعنى انه
لما كان ما ذكرته سابقا من ان الدوام والثبوت يستفاد من الاسمية بمعونه المقام
مخالفا لما هو
الصفحه ٢٧٧ : المعنيين مفهوم من لو وكون الاول مفهوما مطابقيا والثانى
لازميا مما لم يثبت بل التبادر وكون المقصود ان امتناع
الصفحه ٢٩١ :
سره وان كان موضوعا للماهية بقيد وحدة مطلقه الخ* لا يخفى ان مفهوم فرد ما
هو الماهية مع واحد من
الصفحه ٣١٥ :
مع ذكر الفعل (قوله
يكون الاعتماد على اللفظ من حيث الظاهر الخ) اشارة الى ما مر فى بحث حذف المسند
الصفحه ٣٤٢ :
بالقافين والمراد رقيق القلب واما بالفاء والقاف من الرفق بمعنى اللطف وحسن
الصنع يقال رفق به وعليه