الصفحه ٧١ : بالعلية ففيه ان التعليق بالوصف الصالح للعلية
يشعر بالعلية وفيما نحن فيه ليس كذلك وان الحيثية المعتبرة
الصفحه ٢٧٦ : وَأَبْصارِهِمْ) انها لمجرد التعليق بين الحصولين فى الماضى من غير
دلالة على امتناع الاول او الثانى كان لمجرد
الصفحه ١٥٩ : ذلك المسند مطلوب التعليق بغير ما بنى عليه ذلك المسند
تعليق اثبات لذلك الغير بنوع ما او تعليق نفى عنه
الصفحه ٢٥٤ : ء الكلام محكوم عليه ضمنا بما هو له وقوله مطلوب التعليق
بالنصب خبر يكون وتعليق اثبات منصوب على المصدرية
الصفحه ٢٧٨ : معنى
التعليق باقيا فيه فيفيد استمرار الجزاء على تقدير وجود الشرط وعدمه اذا كان تعلقه
بالشرط مستبعد او
الصفحه ٢٨٢ : الثابت والتعليق لا يدل على عدم ثبوت شئ منهما لانه
يقتضى كونهما على خطر الوجود لا القطع بعدم الثبوت* قال
الصفحه ٣١٢ : عند الضرورة ولانه ليس
المعنى على التعليق (قوله
ثم جعلهما الخ) عطف على نزل وبادعاء متعلق به ودلالة
الصفحه ٢٧٧ :
امر بآخر على خطر الوجود كما فى ان* قال قدس سره وان مفهوم لو هو التعليق
الخ* لا يخفى ان كلا
الصفحه ٣٧٧ :
اذا كان الخ (قوله
فهو على ضربين) اى يستعمل على ضربين واما كون مجموع المعطوف عليه والمعطوف جزاء فلم
الصفحه ٢٧١ : الواجب ان قلنا بالوجوب عليه حين الطلب واذا ظهر لك فساد
هذه المقدمة ظهر لك فساد ما يبتنى عليها قال الشارح
الصفحه ٢٧٤ : بمعنى المضارع لكن
التعبير بلفظ الماضى يشعر بتحقق مفهومه ولا شك ان التعليق بالشرط الذى هو على خطر
الوجود
الصفحه ٢٨١ :
لحصوله ولا بخلق السماع فيهم بالجبر لانه لا يعتبر فى الشرع ولا يترتب عليه
النجاة ولا بتوسط اختيارهم
الصفحه ٤ : القلب الى تعظيمه كاعتقاد الكفار الذين كانوا يعاندون النبى صلّى الله
عليه وسلّم وانما تركوا فى المشهور
الصفحه ٢٣٦ : قرأته بالخطاب واقعة موقعها (قوله وطريقة الكشاف)
ان الخطاب
لدلالته على كمال التميز تعليق العبادة به
الصفحه ٢٦٢ : الثانى
الذى يتضمنه لفظ الشرط لا بالتعليق لانه فى الحال ولا بالحصول الاول لانه معلق
بالحصول الثانى (قوله