الصفحه ٤١٥ :
فى الثانى لا دليل عليه (قوله
فجعل مطلق العيش) اى من غير تقييد بالناعم والشاق حال كونه فى ظلال
الصفحه ٤٢١ :
اللفظ لا الدلالة مطلقا* قال قدس سره كما يدل عليه اشتقاق الدال الخ* كما
انه يشتق من الدلالة الدال
الصفحه ٤٥٥ :
مما لا يلى الكاف المشبه به (قوله اصوب) انما قال ذلك لانه يمكن حمل كلام المصنف رحمه الله تعالى
على
الصفحه ٤٩٢ : المشفر على غليظ الشفة عد استعارة حقيقة لكونها مبنية على التشبيه (قوله وقال ايضا الخ)
نقل هذا الكلام
لبيان
الصفحه ٥٢٤ : فى قوله تعالى (لَعَلَّكُمْ
تَتَّقُونَ) فان لعل استعارة تبعية لارادته تعالى لامتناع الترجى
عليه لكونه
الصفحه ٦ :
القول اللسانى ثم اورد عليه السؤال بانه يكفى لافادة هذا المعنى المصدر
المنكر فما فائدة التعريف فيه
الصفحه ١٥ :
والسيد الشريف فى شرح المفتاح جعله قيدا للمعطوف عليه فقط وهو ظرف مستقر
خبر لا او متعلق بالنفى
الصفحه ١٨ : وبطؤا نص عليه الرضى فى بحث المفعول به والحال واما
جعله بمعنى الترك متعديا الى مفعول واحد على ما فى
الصفحه ٢٣ :
الشروع على شئ منها ومقدمة الشروع عنده التصور بوجه ما والتصديق بفائدة ما (قوله ومقدمة الكتاب)
اى
الصفحه ٣٣ : المراد
بالوحشية غير ما ذكر واطلاقهم الغرابة عليه فقوله والوحشى قسمان عطف على مقول
قالوا والمقول الاول
الصفحه ٣٥ :
ومخالفة القياس فى الثانى على ان هذا الاعتراض (٢) غير موجه لان الاصل ذكر جميع اسباب الاخلال صريحا
الصفحه ٥٤ : افراده تحقيقا للدوران معه*
قال قدس سره على تقدير صحة المقدمتين* فيمكن منع المقدمة الاولى بناء على ان
الصفحه ٥٩ :
وَالْجِنُّ
عَلى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هذَا الْقُرْآنِ لا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كانَ
الصفحه ٧٦ : بتوفية خواص التراكيب مثل خواص
تراكيب البلغاء اما على حذف المضاف او الحمل على المبالغة كما فى قولهم فعلت
الصفحه ٨٨ :
فى اعتقاده فيعذره الناس وليس المراد انه لم يتكلم على خلاف اعتقاده فانه
لا يكون حينئذ دليلا على