الصفحه ٤٧٣ :
كالبدر
الا انه يسكن الارض الخ) فانه لا بد من جعل النكرة معرفة لئلا يلزم القياس على
المجهول ومعلوم
الصفحه ٤٧٤ :
والمجاز على استعماله) فى غير ما وضع له ولا شك ان تعقل غير الموضوع له موقوف على تعقل الموضوع له
كتوقف تعقل
الصفحه ٥٠١ : عطف على قوله فقلت (قوله كالمحبة
والتبنى الخ) فانهما متقدمتان فى الذهن مترتبتان على الالتقاط فى الخارج
الصفحه ١٤ :
العلم)
لان نسبة الكشف
الى العلم تدل على حصول العلم به لا على انه يمكن وصفه وبهذا اندفع التدافع بين
الصفحه ٣٨ : المراد بالنظم ترتيب الالفاظ على وفق ترتيب المعانى فى الذهن
لا ما ذكر سابقا من كون الالفاظ مرتبة المعانى
الصفحه ٤١ : الخ) قيل يتجه عليه ان ما ذكره فى صدر البيت من قصد الحزن بالسكب قرينة واضحة
على المق فلا خلل فى
الصفحه ٤٨ :
المقام الى التنكير وغيره معناه مقام يناسبه التنكير ليدخل فيه المحسنات
وانما اطلق عليه المقتضى لان
الصفحه ٦٢ :
المتعارف بينهم وهو ما يصدق عليه انه لا يمكن معارضته ليشمل جميع مراتب الاعجاز
ولا يدخل غيرها وليس مقصوده انه
الصفحه ٦٥ :
تحصل بتكرر التأليف الموقوف على الامرين وكلمة او للحصر اى المعلوم مما
تقدم منحصر فى الافادة والتوقف
الصفحه ٧٧ :
انواع التشبيه والمجاز والكناية على وجهها ولا شك ان الاعتراض باق بحاله على هذا
التفسير
(قوله
وينحصر
الصفحه ٨٠ : والكذب يعنى قد علم مما
مر فى وجه الانحصار الخبر بوجه لا يتوقف على معرفة الصدق فلا دور (٣) (قوله
عن الشئ
الصفحه ٨١ : الاتحادين ابتداء وفرع عدم لزوم الدور عليه*
قال قد سره لكن الخبر متعدد فيهما* ففى الاول المراد به الكلام
الصفحه ١٠٧ :
وغيره على فخذ عرضا فالمراد بالعرض عرض الموضوع لا الموضوع عليه على ما هم
ومعنى كون الرمح موضوعا على
الصفحه ١١١ :
* قال قدس سره يرده ظاهر عبارة المفتاح الخ* وان امكن توجيهه بان يقال
مراده ان اخراج الكلام على خلاف
الصفحه ١٥٧ : ء المجتمع بالقسر اذا ارسل على طبعه كان فى غاية السرعة
ولا حاطته بجميعهم بحيث لم يتخلص واحد منهم (قوله اثام