الصفحه ٢٢٩ : والتكلم (٧) (قوله
ويحتمل الخ) عطف على زيادة
(قوله
من التفات الخ) فى التاج الالتفات وانكريستن وايراد الواو
الصفحه ٢٤٥ : الدال على المحذوف هو ضمير المحذوف مخالف لما عليه الجمهور
من كون الثانى للتفسير لا يجمع بينهما قط لا
الصفحه ٢٦٠ : على زمان النسبة) هذا الوجه جار فى الفعل واما المشتقات والمصادر فتوابع
لها
(قوله
اى جعله وتثبيته الخ
الصفحه ٢٧٣ : قوله
تعالى لا تقل لهما اف فان الشرك من النبى صلّى الله تعالى عليه وسلم الذى هو
بمكانة من الله تعالى اذا
الصفحه ٢٩٧ : الى المبتدأ ولا يكتسى الحكم به قوة فان الحكم الاول الحكم على المبتدأ
والمستفاد من الضمير الحكم على
الصفحه ٣٠٣ :
اذ المقصود اثبات الهمم الموصوفة له صلّى الله عليه وسلّم لا اثبات الصفة
المذكورة لهممه او اثبات امر
الصفحه ٣٠٥ :
لم يستلزم كلامه التناقض ولا يقتضى الاسانيد الثلاثة على الوجه المستبعد
المستبدع كما زعم والمعنى فما
الصفحه ٣١٦ : اذ لو قيل او قدر يسقون
ابلهم وتذودان غنمهما يدل على اعتبارهما المفعول مضافا يعنى جعلا ما يضاف اليه
الصفحه ٣٥٩ :
وحذف الفاء الجزائية
(قوله
كثيرا ما تستعمل فى غير الاستفهام) ظاهر كلامه يدل على انها مجازات فى تلك
الصفحه ٣٦٨ : والوجه
الثانى من الرضى واما ثالثا فلان الوجه الثانى مبنى على ان المقصود من القاء الخبر
افادة مضمونه ومن
الصفحه ٣٧٠ : لقصر الافراد لان الآية فى حق المشركين فلذا قال يجب ان يتولى وحده
وليس لقصر القلب على ما وهم (قوله
انكار
الصفحه ٣٧٩ : اذا كان للاولى محل من الاعراب نص عليه الشارح رحمه الله
تعالى فى شرحه للمفتاح ومثله بقوله قل اكرمنى
الصفحه ٣٩٢ :
لتصوره فيكون السؤال المقدر لماذا احسن اليه على صيغة الماضى المجهول اى لاى سبب
صار محسنا اليه اى اهلا
الصفحه ٣٩٣ :
مشتمل على بيان علة الاختصاص تفصيلا واجمالا (قوله فان قلت ان كان
الخ) ايراد على قوله
وهذا ابلغ
الصفحه ٤٠٤ : يدفع الخ* يمكن ان يقال ان كونه فى غاية السقوط بناء
على انه صرح ببطلان مذهب الكوفيين بابلغ وجه وابطل حمل