الصفحه ١٣٣ : عالم الربوبية. (وَهُوَ الَّذِي أَنْشَأَكُمْ) أرواحكم من روح واحد هو روح محمد صلىاللهعليهوسلم «أول ما
الصفحه ٣٤ : ؟
فقيل : هما الأوليان ، ويجوز أن يكون بدلا من الضمير في (يَقُومانِ) أو من (فَآخَرانِ) ويجوز أن يرتفع
الصفحه ٣٧٧ :
لأنهم قالوا له حين بايعوه على العقبة إنا براء من ذمامك حتى تصل إلى
ديارنا فإذا وصلت إلينا فأنت في
الصفحه ٨٤ : .
الوقوف
: (يَتَّقُونَ) ه (وَجْهَهُ) ط (الظَّالِمِينَ) ه (مِنْ بَيْنِنا) ط (بِالشَّاكِرِينَ) ه (الرَّحْمَةَ
الصفحه ٥٨ :
حمل الوسط على الطرفين أولى من العكس ، بل لا نزاع في مفهوم العباد وإنما النزاع
في مفهومي القاهرية
الصفحه ٥٥٨ : الدنيا كالقطرة من البحر فعلمنا أن للراحة دار أخرى.
فإن قيل : ليس أنه يعذب أهل النار لا لمصلحة وفائدة لهم
الصفحه ١١٦ : ) وَلَقَدْ جِئْتُمُونا فُرادى كَما
خَلَقْناكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَتَرَكْتُمْ ما خَوَّلْناكُمْ وَرا
الصفحه ٣١٠ : ) عبادة (أَصْنامٍ لَهُمْ) قال ابن جريج : كانت تماثيل بقر وذلك أوّل شأن العجل.
وقيل : كانوا قوما من لخم
الصفحه ١٥ :
الوحش ، والذي تناله الرماح الكبار. و «من» في (مِنَ الصَّيْدِ) للبيان أو للتبعيض وهو صيد البر أو
الصفحه ٦ :
يُؤاخِذُكُمْ بِما عَقَّدْتُمُ الْأَيْمانَ فَكَفَّارَتُهُ إِطْعامُ عَشَرَةِ
مَساكِينَ مِنْ أَوْسَطِ ما
الصفحه ٢٦٠ : البحر وليس فيها شيء من الغبار.
ويمكن أن يجاب بأن الحكم بامتناع الصعود استبعاد محض وحديث الرجوع على
الصفحه ٢٠٨ : الطاعة بإبليس أولى من القياس فعصى ربه وقاس. وأول من قاس إبليس فكفر بقياسه
، فمن قاس الدين بشيء من رأيه
الصفحه ١٥٢ : المفسرين قالوا : المراد به ما فصل في أول
المائدة من قوله : (حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ
الْمَيْتَةُ) [المائدة
الصفحه ٥٣١ :
الْأَوَّلُونَ) الذين سبقت لهم العناية الأزلية ، أو السابقون الأوّلون
عند الخروج من العدم وهم أهل الصف الأول من
الصفحه ٥٢٩ : أُسِّسَ
عَلَى التَّقْوى مِنْ أَوَّلِ يَوْمٍ) أي من ابتداء وجوده (أَحَقُّ أَنْ تَقُومَ
فِيهِ) والمعنى لو