الصفحه ٤٧٤ : يستنيب من يغزو وعنه إن لم تكن له نفس
سليمة صالحة للجهاد وهذا قول كثير من العلماء. (ذلِكُمْ خَيْرٌ
لَكُمْ
الصفحه ١٩٩ : بعيدة عن عالم
الغيب غريقة في بحر اللذات الجسمانية فتحتاج إلى زاجر قويّ ، ومنها مشرقة بالأنوار
الإلهية
الصفحه ٢٧٢ : للقينتين فقالتا : قل قولا نغنيهم به لا يدرون من قاله فقال
معاوية :
ألا يا قيل
ويحك قم فهينم
الصفحه ١٤ : كقوله (وَمَنْ لَمْ يَطْعَمْهُ فَإِنَّهُ
مِنِّي) [البقرة : ٢٤٩] فيجوز أن يكون المراد فيما شربوا من الخمر
الصفحه ١٨٠ : لأنهم كانوا يحكمون على تلك
الأشياء بالتحليل فثبت أن الشريعة من أولها إلى آخرها كانت مستقرة على هذا الحكم
الصفحه ٤٦٠ : الجمع ومنه ناقة كناز مكتنزة اللحم ، واكتنز الشيء اجتمع. قيل : المراد بقوله (وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ
الصفحه ٥٧٢ : ارتفع من
الماء فوق البحر. وثالثها (وَظَنُّوا أَنَّهُمْ
أُحِيطَ بِهِمْ) أي غلب على ظنونهم الهلاك. وأصله
الصفحه ٢٠ : . وعلى مذهب داود (عَفَا اللهُ عَمَّا
سَلَفَ) في المرة الأولى بسبب أداء الجزاء (وَمَنْ عادَ) فإنه أعظم من
الصفحه ١٢٧ : والبحر فأضافها إليهما لملابستها لهما. وقيل : المراد ظلمات بر التعطيل وبحر
التشبيه فإن اختصاص كل من هذه
الصفحه ٣٩٥ : عليهم ويقول هذا مثل ما يذكره محمد من قصص الأوّلين ،
ولو شئت لقلت مثل قوله ، وهذا منه ومن أمثاله صلف تحت
الصفحه ٣٣٧ : تسمي المدينة قرية.
ومعنى (حاضِرَةَ الْبَحْرِ) قريبة من البحر وعلى شاطئه (إِذْ يَعْدُونَ فِي السَّبْتِ
الصفحه ٦٠٧ : بَنُوا إِسْرائِيلَ) وثالثتها (وَأَنَا مِنَ
الْمُسْلِمِينَ) فلم تقبل توبته. والجواب من وجوه : الأول أنه
الصفحه ٩٠ : ما فيه من المدن والقرى
والجبال والتلال والمعادن والنبات والحيوان ، وأما البحر فإحاطة الحس بأحواله أقل
الصفحه ٤٢٠ : بل على سبيل الحث على فعل
الأولى. وعن بعضهم المراد حكم الله بأنه لا يعذب من شهد بدرا. واعترض بأنه يلزم
الصفحه ٤٩٩ :
قَبْلِكُمْ) أي أنتم مثل الذين أو فعلتم مثل فعل الذين من قبلكم.
فعلى الأول محل الكاف رفع وعلى الثاني نصب. ثم