الصفحه ٦١٧ :
الفهرس فهرس المجلد
الثالث
من
تفسير غرائب القرآن
ورغائب الفرقان
الصفحه ٢٠٠ : أقوى من الأصل. أجاب المثبتون بأن الآيات والأحاديث
والإجماع لما تعاضدت في إثبات القياس قوي الظن وحصل
الصفحه ٢٣٥ : والتركيب يدور
على الإخفاء ومنه الغلول كما مر في تفسير قوله : (وَما كانَ لِنَبِيٍّ
أَنْ يَغُلَ) [آل عمران
الصفحه ٥٦١ : : المراد
بالعلم هاهنا العقل الذي يعم الكل. ثم ذكر المنافع الحاصلة من اختلاف الليل
والنهار وقد مر تفسيره في
الصفحه ٦١٩ :
تتمة تفسير سورة المائدة
الآيات : ٨٢ ـ ٨٦
الصفحه ٥٧٠ : : (وَيَقُولُونَ لَوْ لا
أُنْزِلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِنْ رَبِّهِ) وقد مر تفسيره في «الأنعام» في قوله : (لَوْ لا
الصفحه ١١٢ : ء بذلك على أن الواو لا
تفيد الترتيب. وقال في التفسير الكبير : إن وجه الترتيب أنه تعالى خص كل طائفة من
الصفحه ٢٥٠ : وأشباه ذلك. ومنها أن الاستقراء قد دل على أن الجرمية
كلما كانت أقوى كانت الفاعلية والتأثير أضعف وبالعكس
الصفحه ١٤٧ : الروم والزنج والعرب ولهذا قال الأخفش في تفسيره أي قبيلا
قبيلا. أو معناه الكفيل والعريف من قبل به يقبل
الصفحه ١٦١ : الكاف للتشبيه
والتقدير : كما جعلنا ذلك الضيق والحرج في صدره كذلك يجعل. وفيه أيضا دلالة على أن
المراد من
الصفحه ٢٥٦ : علم الله محال فلا يحصل من الأمر إلا مجرد استحقاق
العذاب وهذا لا يليق بالرحيم الحليم. وأيضا التكليف إن
الصفحه ٢٥١ : الوقوف عن تأويل الآية وتفويض
علمها إلى الله ، والثاني الخوض في التأويل وذلك من وجوه : أحدها تفسير العرش
الصفحه ٢٣١ : ينالهم ما قدر لهم من رزق
وعمر تفضلا من الله تعالى لكي يصلحوا ويتوبوا ويؤكد هذا التفسير قوله عقيب ذلك
الصفحه ٤١٢ :
الأول (الَّذِينَ كَفَرُوا) وثانيه (سَبَقُوا) أي فاتوا وأفلتوا من أن يظفر بهم (إِنَّهُمْ لا
الصفحه ٣٤٣ :
فيوقف على (شَهِدْنا) ويعلق أن بمحذوف أي فعلنا ذلك لئلا تقولوا ، ويصلح أن
يكون (شَهِدْنا) من قول