الصفحه ٢٦٦ : فِي
ضَلالٍ) في ذهاب عن طريق الحق. والصواب مبين بين والرؤية رؤية
القلب بمعنى الاعتقاد والظن دون
الصفحه ٢٩٣ : : فما كانوا ليؤمنوا بعد
رؤية المعجزات بما كذبوا به من قبل رؤية تلك المعجزات. وعن مجاهد : فما كانوا
الصفحه ٣٥٥ : علم أن الرؤية بالبصر حالة مخصوصة بالانكشاف
والجلاء ولها مقدمة هي تقليب الحدقة إلى جهة المرئي ، كذلك
الصفحه ٤٠٤ :
الرؤية رؤية العين لا القلب وقد استوفت الإراءة مفعولية فلن يتعدى إلى ثالث
(وَيُقَلِّلُكُمْ فِي
الصفحه ٥٠٨ :
أن اللقاء في القرآن ليس بمعنى الرؤية ، وضعف بأنه لا يلزم من عدم كون هذا
اللقاء بمعنى الرؤية كون كل
الصفحه ٥٢ : البشر لا
يطيق رؤية الملك ، ولأن طاعات الملك كثيرة فيحقرون طاعات البشر ويستعظمون إقدامهم
على المعاصي فلا
الصفحه ٦٨ : وملكا وملكا. وحمل اللقاء على الرؤية أيضا غير بعيد عند أهل السنة. و «حتى»
غاية لـ (كَذَّبُوا) لا لـ
الصفحه ٨٢ : ء فإنها تذكر أيام الرخاء
وتعرّف قدر الصحة والنعماء وتؤدي إلى رؤية المنعم (فَتَحْنا عَلَيْهِمْ
أَبْوابَ
الصفحه ٨٦ : رؤية الوجه فلهذا السبب جعل الوجه كناية
عن المحبة وطلب الرضا. ثم علل النهي بقوله (ما عَلَيْكَ مِنْ
الصفحه ٩٢ : الفاضل في المفضول رؤية فضله على المفضول أو تحقيره ، ومنع
حقه عنه في فضله ، ومن فتنة المفضول في الفاضل
الصفحه ١٠١ :
رائيا بمجرد سعيه لأن قوله في حق الإنسان كن رائيا هو الحق وله ملك الإراءة وملك
الرؤية ، ينفخ الإراءة في
الصفحه ٢٥٧ :
العلم بعدم ذلك الشيء. نظير ذلك أن أهل السنة يثبتون كونه مرئيا ثم يقولون إن تلك
الرؤية لا كرؤية الأجسام
الصفحه ٢٧٢ : وصفاتها في البحر الدنيا وشهواتها (إِنَّهُمْ كانُوا قَوْماً عَمِينَ) عن رؤية الله والوصول إليه (وَزادَكُمْ
الصفحه ٣٠٦ : يجازيهم على ما يعلمه منهم قديما
وإنما يجازيهم على ما يقع منهم حديثا فتتعلق الرؤية الأزلية به. عن عمرو بن
الصفحه ٣٢٧ : ، ومنه يعلم أن هذا الميقات غير ميقات طلب
الرؤية (إِنْ هِيَ إِلَّا
فِتْنَتُكَ) الضمير يعود إلى الفتنة أي