الصفحه ١٣٧ :
تعالى. قالوا : الإدراك بالبصر عبارة عن الرؤية بدليل أن قول القائل : أدركته
ببصري وما رأيته متناقضان. ثم
الصفحه ١٣٨ :
هذه الآية عليكم لا لكم لأنها أفادت أنه تعالى جائز الرؤية بحسب ذاته. ثم نقول :
إذا ثبت ذلك يجب القطع
الصفحه ٣١٦ : الإنسان؟ قالت الأشاعرة هاهنا : لم يبعد أن يخلق الله
تعالى حينئذ في الجبل حياة وعقلا وفهما ورؤية. وأيضا
الصفحه ١٣٩ :
عليهالسلام طلب الرؤية فدل ذلك على جوازها. ومنها أنه تعالى علق
الرؤية على استقرار الجبل والمعلق
الصفحه ٣١٤ : صرير القلم
عظم شوقه فقال رب أرني انظر إليك. قالت الأشاعرة إن موسى سأل الرؤية وأنه عارف بما
يجب ويجوز
الصفحه ٣١٥ : كفرا وهو أيضا محال. وثانيها
طريقة أبي علي وأبي هاشم أن موسى عليهالسلام سأل الرؤية عن لسان قومه فقد
الصفحه ٣٣٣ : للرؤية شعلة نار المحبة مقرونا بحفظ الأدب على بساط القرب بقوله (رَبِّ أَرِنِي أَنْظُرْ إِلَيْكَ) قدّم عزة
الصفحه ١٠٥ :
وحدوثها على وجود الإله الواجب الحكيم. ثم قال بالآخرة (وَتِلْكَ حُجَّتُنا) والرؤية بالعين لا تصير
الصفحه ٣٢٤ :
الشَّاكِرِينَ) فإن الشكر يبلغك إلى ما سألت من الرؤية لأن الشكر يورث
الزيادة والزيادة هي الرؤية (لِلَّذِينَ
الصفحه ٣٢٦ : لميقات ربه. وللمفسرين خلاف في أن هذا الميقات عين
ميقات الكلام والرؤية أم غيره؟ الذاهبون إلى الأوّل قالوا
الصفحه ٥٢٧ : شهداء
الله يوم القيامة ، والشهادة لا تصح إلا بعد الرؤية. ولا شك أن رؤية الله تعالى
شاملة لأفعال القلوب
الصفحه ٥٧٥ : . وأما الزيادة فحملها
أهل السنة على رؤية الله لأن اللام في الحسنى للمعهود بين المسلمين من المنافع
التي
الصفحه ٢٩ : لا تسألوا (قَوْمٌ مِنْ قَبْلِكُمْ) سأل الناقة قوم صالح فعقروها ، وسأل الرؤية قوم موسى عليهالسلام
الصفحه ٢٢٢ : أجسام الجن ولطافتها ،
والوجه في رؤية الجن الإنس كثافة أجسام الإنس ، والوجه في رؤية الجن بعضهم بعضا أن
الصفحه ٢٢٨ : السر
من التقوى هو رؤية المولى فيواري بها رؤية غير المولى ، ولباس الخفي من التقوى
بقاؤه بهوية المولى