الصفحه ٤٠٥ : إبراهيم عين ملة محمد في الأصول والفروع ، أو هما متحدتان
في الأصول كالتوحيد والنبوة ، وأصول مكارم الأخلاق
الصفحه ٦ : المعقول والمنقول الفائز بالفروع والأصول ، أفضل المتأخرين فخر الملة والحق
والدين محمد بن عمر بن الحسين
الصفحه ٧٥ : الأصوليين
والفقهاء أن هذا اللفظ ليس بمشتق البتة ، وأنه اسم علم له سبحانه وتعالى. لأنه لو
كان مشتقا لكان
الصفحه ٧٨ : عظائم النعم وأصولها ، فإردافه بالرحيم كالتتمة ليتناول ما دق
منها ولطف. واعلم أن الأشياء التي أنعم الله
الصفحه ١١٠ : المتقدمين ، مع أنه لم يكن لهم قرآن ولا إسلام ،
اللهم إلا أن يراد أصول هذه الشريعة وقوانينها كما قال
الصفحه ١٢٢ : به عالم الجمال المشتمل على
أصول النعم وفروع النوال ، وإذا قلت «مالك يوم الدين» أبصرت به عالم الجلال
الصفحه ١٣٢ : الحروف المعجمة لشرفها من حيث
إنها أصول اللغات ، بها يتعارفون ويذكرون الله ويوحدونه ، واقتصر على البعض
الصفحه ١٦١ : يؤنسون أي يبصرون كما سمي الجن لاجتنانهم. ووزن
ناس فعال لأن الزنة على الأصول كما يقال وزن ق أفعل وهو اسم
الصفحه ١٨٠ : فيه المبادي والنهايات والأصول والفروع. ثم إنه تعالى لما علم القصور
البشري وضعف قواهم الفطرية والفكرية
الصفحه ١٨٢ : الأصول مقدم على ذكر الفروع. وأيضا كل ما في السماء والأرض من
الدلائل على وجود الصانع فهو حاصل في الإنسان
الصفحه ١٩٢ : وَالشَّهادَةِ الْكَبِيرُ الْمُتَعالِ) [الرعد : ٨ ، ٩]. ومنها أن القرآن أصل العلوم كلها كعلم الكلام وعلم أصول
الصفحه ٢٤١ : بترك السجود لوما وتعنيفا ، ولا يمكن
أن يقال إنه نشأ معهم والتصق بهم فتناوله الأمر لما بين في أصول الفقه
الصفحه ٢٧٠ : ذلك ما
يرشدهم إلى أصول الأديان ومكارم الأخلاق ، وإسرائيل هو يعقوب بن إسحق بن إبراهيم
عير منصرف للغلمية
الصفحه ٢٧٤ : أصول الشرائع فقال (وَأَقِيمُوا الصَّلاةَ) أي التي عرفتموها بوصف النبي ، بناء على أنه لا يجوز
تأخير بيان
الصفحه ٣١٨ : العامي أن لا يرضى بالتقليد
والظن إن كان متمكنا من العلم ولا سيما في أصول الدين ، الويل كلمة يقولها كل