الصفحه ٥٩٣ :
الزكاة. وقال المحققون : ويروى عن الحسن أنها ثابتة ، فقد يكون الإنفاق على الفروع
والأصول واجبا ، ويحتمل أن
الصفحه ٢١٢ : فلا إحالة في أنه تعالى خلق الأرض أولا في غاية الصغر وجعل فيها أصول
الجبال ووضع فيها البركة وقدر
الصفحه ٥٨٦ : ، وإنما يعطى
بمجرد الفضل والإحسان. أو معناه أنه يزيد على قدر الكفاية إلى عشرة بل سبعمائة من
قولهم «فلان
الصفحه ١٤٥ : منه. وأدخل «من» التبعيضية صيانة لهم وكفا عن
الإسراف والتبذير المنهي عنه ، وقدم مفعول الفعل دلالة على
الصفحه ١٤٧ : فرض كفاية
لقوله تعالى (وَما كانَ
الْمُؤْمِنُونَ لِيَنْفِرُوا كَافَّةً فَلَوْ لا نَفَرَ مِنْ كُلِّ
الصفحه ٣٥٧ : هذا القدر كفاية للفطن المستبصر.
المسألة
الثالثة : اتفقوا على
وقوع النسخ في القرآن بوجوه : أحدها
الصفحه ٤٢٩ :
على العين أم فرض على الكفاية؟ أصح الوجهين في مذهب الشافعي الأول كأركان
الصلاة وشرائطها.
قوله
الصفحه ٤٤٧ : والإجماع والقياس حجة لأن الكتاب
دل على هذه الأمور. وهذا الإظهار فرض على الكفاية لا على التعيين ، لأنه إذا
الصفحه ٥٦٦ : المهمات وكفاية الملمات
فكونوا أنتم في ذكر الله كذلك. وعن ابن عباس معنى الآية أن تغضب لله إذا عصي أشد
من
الصفحه ٥٦٨ : الدنيا فالصحة والأمن والكفاية والولد
الصالح والزوجة الصالحة والنصرة على الأعداء ، وقد سمى الله تعالى
الصفحه ٥٦٩ : مصدر كالمحاسبة وهو العدّ
قال الزجاج : هو مأخوذ من قوله «حسبك كذا» أي كفاك. وذلك أن فيه كفاية وليس فيه
الصفحه ٥٨٣ :
بنعمة الله ما آتاهم من أسباب الصحة والأمن والكفاية ، فتبديلها أنهم لم يجعلوها
واسطة الطاعة والقيام بما
الصفحه ٦٠٥ : مقدار ما كلفوا به هل هو كل المال أو بعضه؟
ومعنى العفو ما تيسر وسهل مما يكون فاضلا عن الكفاية. ويشبه أن
الصفحه ٦٤١ : بما يكفيها في طعامها وكسوتها فقد
استغنى عن تقدير الأجرة ، إذ لو كان ذلك أقل من قدر الكفاية لحقها ضرر
الصفحه ٦٦٥ :
سموا بذلك لأنهم ملؤا بما يحتج إليه من كفايات الأمور وتدبيرها من قولهم «ملؤ
الرجل ملاءة فهو ملؤ