الصفحه ١٤٧ : في أيامه يجادله في الله ،
لا يذكر السياق باسمه ، لأن ذكر اسمه لا يزيد من العبرة التي تمثلها الآية
الصفحه ٥٠ : بين الروايتين ، فيتمثل في اسم البطل فيهما ، فهو «زيوسودرا» في
الرواية السومرية ، وهو «أوتنابيشتم» أو
الصفحه ١٧٦ :
ذا النون هو يونس عليهالسلام لأن النون هو السمكة ، وأن الإسم إذا دار بين أن يكون
لقبا محضا ، وبين أن
الصفحه ٥٩ : في مخارجها على الأقل من اللغات السامية ، مثل «أداد» و «شداي».
وإل وه ربما كان هو الاسم العتيق للإله
الصفحه ١٥١ : والأرجل ، إلى غير ذلك من صفات
أسبغت عليه ، ولا يعلم إلا الله سبحانه وتعالى ، من أين أتى بها مؤرخونا
الصفحه ٣٥ : ، مطيعا متواضعا في
احترام ... حاضرا كل يوم دائما ... محضرا كل أنواع الاحترام ... ناطقا اسمي السماء
والأرض
الصفحه ٣٦ : ينبت من الأرض ، وسجد زيوسودرا أمام أنو وإنليل ، ورضي أنو
وإنليل عن زيوسودرا ، الملك ، الذي حافظ على اسم
الصفحه ٤٩ : ١٩٦٦ ق. م ، نستطيع أن نستخلص منه اسم «أثرخاسيس» (أترام خاسيس) ،
فضلا عن إشارات إلى المطر الغزير ، وإلى
الصفحه ١٠٥ : سيدنا إبراهيم عليهالسلام
شملت الموضوعات التالية (١ ـ إبراهيم
بين التوراة والقرآن الكريم ٢ ـ اسم الخليل
الصفحه ١٠٨ : ،
ومنح الذكاء للملوك ، وهو الذي أقام عبادة الآلهة على الأرض.
وكانت زوجته «ننكي»
، ومعنى اسمها في
الصفحه ١١٢ : » بمعنى سيدة السماء ، و «عشتر» هو الإسم الأكدي السامي ،
ونظيره «عشتار» لدى الفينيقيين والعبريين ، إلهة
الصفحه ١١٤ :
وكانوا ينطقون اسمه «أسور» (بسين مشددة) وقد حل في قصيدة الخلق الآشوري محل
مردوك ، كما حل مردوك لدى
الصفحه ١٨٩ : كتب ربما حوالي عام ٣٥٠ قبل
الميلاد ، وليس هناك أي دليل يثبت أن يونان هو كاتب هذا السفر الذي يحمل اسمه
الصفحه ١٢٧ : أشرنا من قبل ، يعبدون الأصنام ،
كما كانوا يعبدون الكواكب والنجوم ، ومن ثم فقد أرسله الله تعالى إلى قومه
الصفحه ٧١ :
كذلك ـ رغم أن دعوة موسى عليهالسلام كانت دعوة توحيد ، وأن كليم الله دعا إلى عبادة الله
الواحد