الصفحه ١٨٤ : الحسن
فقلت : يا أبا سعيد اسم الله الأعظم الذي إذا دعي به أجاب ، وإذا سئل به أعطى ،
قال ابن أخي أما تقرأ
الصفحه ١٨٥ : : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول : اسم الله الذي إذا دعى به أجاب ، وإذا سئل به
أعطى ، دعوة يونس
الصفحه ١٠٦ : ، وصراعها كصراع الناس ، ولكنه بالطبع على نطاق أعظم وأهول ،
ومع ذلك فقد ميّز القوم آلهتهم عن البشر بالخلود
الصفحه ١١١ : يسمونه «أوتو» ويسمون الشمس «ببر» وهي تشرق ، أما الساميون فقد أطلقوا
على الإله الأكدي اسم الشمس نفسها (شمش
الصفحه ١٩١ : الدين مع هذا الجيل ويدينونه ، لأنهم تابوا بمناداة يونان وهو ذا
الأعظم من يونان هاهنا» ، ومنها (ثالثا
الصفحه ٤٣ : القدم ، ما أعظم الشبه بين الميت والنائم ، ألا تظهر على وجهيهما
هيبة الموت؟ وهكذا مصير السيد والعبد حتى
الصفحه ١٠٩ : الساميين ، ومن «مقهو» بمعنى قوي ،
ومن ثم يصبح معنى الإسم «إيل قوي» بمعنى «الله قوي» وقد اتخذ القوم الثور
الصفحه ١١٠ : ، فهناك من يرى
أن اسم «سيناء لا بد وأن يكون له علاقة بإله القمر «سين».
الصفحه ١١ : معربة من كلمة «شنم» ، ورغم أنهم
لم يذكروا لنا اسم اللغة التي عربت منها ، فربما كانت من الآرامية «صلموا
الصفحه ٥٣ : القهقرى نحو أبيهما وسترا عورته
دون أن يبصراها ، فلما أفاق نوح من خمره ، وبان له ما فعله به حام ، لعن كنعان
الصفحه ١٧٥ :
يونس عليهالسلام
(١)
قصة يونس عليهالسلام : ـ هو يونس بن متى ، وهو اسم أبيه على ما في صحيح
الصفحه ٥٤ : (٣) ، فإذا بدأنا بوجوه الاختلاف الشكلية ، فإن أول ما يلفت
النظر هو اختلاف اسم الرب في كلا المصدرين فهو في
الصفحه ١٠٧ : .
(٢)
إنليل : ـ وهو أكبر
معبودات السومريين (ومعنى اسمه المركب «إن ـ ليل» سيد الريح) ولما كانت الريح تهب
، في
الصفحه ١٧٧ : الشريفة أن «عداسا» ، وهو غلام
نصراني لعتبة وشيبة ابني ربيعة ، قدم لسيدنا رسول
الله صلىاللهعليهوسلم
وهو
الصفحه ١٧١ : معنى قوله تعالى للشيء «كُنْ
فَيَكُونُ» ، ولو لا أن
الله تعالى بين لنا ذلك ، بما حكاه عن خليله ، لجاز أن