الصفحه ١٩١ : ،
هل بعث سليمان للناس عامة ، أم أنه بعث إلى قومه خاصة ، ذلك أنه من المعروف أن كل
نبيّ إنما كان يبعث إلى
الصفحه ٣٩ : ، فكان لا يقوم له معارض إلا غلبه ،
قال مجاهد : كان أشد أهل الدنيا سلطانا ، وقال السّدي : كان يحرسه كل يوم
الصفحه ٥١ : هذه التهمة الكذوب بالإجماع
، كما أن أحدا على الإطلاق لم يقل بأن النبي المعصوم قد قارف من تلك المرأة
الصفحه ١١٢ : ) أن
الشيطان لو قدر على أن يعامل نبي الله سليمان بمثل هذه المعاملة ، لوجب أن يقدر
على مثلها مع جميع
الصفحه ١٤٣ :
ويأتي الهدهد
بعد مكث غير بعيد ، فيقول للنبي الكريم «أحطت بما لم تحط به» ، وفي هذا ، كما يقول
الصفحه ١٤٦ : تعمل على أن تضع النبي الكريم موضع
الاختبار لتصل إلى رأي تطمئن إليه بشأنه ، وهل هو من الهداة المرشدين أم
الصفحه ٢٣٥ : النهائي (٤) ، وقد تزعم النبي «إيليا» الثورة ضد أخاب وزوجه إيزابيل
اللذين جهدا لإلغاء عبادة الله ، واحلال
الصفحه ٣٠٩ :
تمحلات لغوية ، ولا أن نقول كما قال بعض علماء التوحيد إن الرسالة لا تكون
إلا بعد الأربعين ، ولا غرو
الصفحه ٤٣ : «قال لقد ظلمك بسؤال نعجتك إلى نعاجه وإن كثيرا من الخلطاء ليبغي
بعضهم على بعض ، إلا الذين آمنوا وعملوا
الصفحه ٩٣ : الْمُبِينُ) لا يليق أيضا إلا بما ذكرنا دون المال الذي قد يحصل
للكامل والناقص ، وما ذكره الله تعالى من جنود
الصفحه ٩٨ :
يحرك رأسه ويميل ذنبه فقال لأصحابه : أتدرون ما يقول ، قالوا الله ونبيّه
أعلم ، قال يقول : إذا أكلت
الصفحه ٢٥٨ : عليهالسلام ، ذلك أن النبي الكريم قد عجب من أن يكون له غلام ، على
كبر سنه ، وعقم زوجته ، فقيل له كذلك يفعل
الصفحه ٢٦٣ : صلىاللهعليهوسلم : «ما من أحد يلقي الله يوم القيامة إلا أذنب ، إلا
يحيى بن زكريا» ، وأخرج الأئمة مالك وأحمد في
الصفحه ١٤٠ : القصة كلها إنما تتصل بدعوة النبي سليمان عليهالسلام ، وليس بالملك سليمان ، ولنقرأ أولا هذه الآيات
الصفحه ١٩٦ : بعض المصادر العربية ، وبين نبوة سليمان عليهالسلام ، وكأن مكانة النبي الكريم لا تكون إلا بملك الدنيا