الصفحه ٧٩ :
سمع رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول : «ما قبض نبي إلا دفن حيث قبض» ، وفي رواية «ما
مات نبيّ إلا
الصفحه ٨٦ : القدير ، ومن ثم فنحن لا نرضى للنبيّ
الكريم ، إلا ما ارتضاه له رب العزة والجلال في كتابه الكريم ، وقد
الصفحه ٢٤٨ : يكون الله تعالى قد
أعلمه أنه لم يبق من أنبياء بني إسرائيل نبيّ له أب إلا واحد ، فخاف أن يكون ذلك
من بني
الصفحه ٢٥٠ : سأل جعل
النبي رضيا ، وهو غير جائز ، لأن النبي لا يكون إلا رضيا معصوما ، وأما قوله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٠ : وبطلا مغوار ، لم يبارز
أحد إلا صرعه ، وهكذا أخذ ينادي من يبارز ، فلا يتقدم أحد غير الإمام علي بن أبي
الصفحه ٢٦٤ : الله وجبت له الجنة» ، وروى الإمام أحمد في مسنده (٥ / ٢٩) عن أبي مالك
القشيري قال قال النبي
الصفحه ١٨٨ : ، والأهم من ذلك كله : هل يقبل عاقل أن يكون نبيّ ، أي
نبيّ ، تابعا لملك كافر ، ولما ذا يتبعه ، هل ليكون ملكا
الصفحه ٢٣٢ :
وكذا قال الضحاك ، على أن هناك فريقا آخر ، وهو أكثر المفسرين ، يذهب إلى
أن إلياس إنما هو نبيّ من
الصفحه ٣٠٥ : عائشة : كذبت ، قال يا
أم المؤمنين : إن كان النبي صلىاللهعليهوسلم قاله فهو أعلم وأخبر ، وإلا فإني أجد
الصفحه ٢٥٣ :
النبي صلىاللهعليهوسلم قال : ما من أحد من ولد آدم ، إلا وقد أخطأ أو همّ بخطإ
، إلا يحيى بن زكريا
الصفحه ١٣٢ : لسليمان عليهالسلام ، وتعجبها من بلاطه وحاشيته وعظمة ملكه ، مع أن بلاط
أورشليم (القدس) يجب ألا يكون شيئا
الصفحه ١٠٧ : النبي صلىاللهعليهوسلم أنه : «نهى عن ذبح الحيوان إلا لمأكلة» ، فهذه أنواع من
الكبائر نسبوها إلى سليمان
الصفحه ٢٨٣ : مفضوليته ، وإلا لكانت عائشة أفضل من أبيها ، رضي الله
تعالى عنه ، لأنه لم يرو عنه في الدين إلا قليل ، لقلة
الصفحه ٣٠٣ : عنه
، وقيل كان ذلك موجودا من قبل ، إلا أن الله تعالى نبهها عليه ، والأرجح ، عند
صاحب الظلال ، أنه جرى
الصفحه ٣٣ :
الفصل الثّاني
داود الرّسول النّبيّ
لمع اسم داود عليهالسلام ، كما رأينا من قبل ، وسطع نجمه